إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

بداية من اليوم.. تحركات احتجاجية لاعوان الديوانة

تنطلق اليوم سلسلة جديدة من التحركات الإحتجاجية لأعوان الديوانة في إطار ما اسموه تصديا لمحاولات تركيع السلك وتطويعه التي تجلت عبر إستهداف حقوق منتسبيه ومساعي الدوس على كرامتهم من قبل وزارة المالية ورئاسة الحكومة منذ سنة 2011 إلى غاية اليوم وذلك وفق بلاغ اصدرته النقابة الموحدة لاعوان الديوانة.
وجاء في ذات البلاغ أن هناك تهميش لهذا السلك من خلال التنكر والتملص من تنفيذ الإتفاقات المبرمة على غرار محاولات قبر محضر إتفاق 19 مارس 2021 إذ تجلّى عبث بعض المسؤولين بحقوق أساسية لأعوان الدّيوانة تحت ذرائع واهية ليتواصل مسلسل المماطلة مع الحكومة الحالية حيث إستغرق إمضاء مقرر وزاري متعلق بتكوين لجنة فنّية حوالي الشهرين فضلا عن تعطيل صرف القسط التكميلي بعنوان سنة 2021 الخاص بمنحة المراقبة والإستخلاص الأمر الذي يدعو للريبة و التساؤل في خصوص أسباب تكتّم سلطة الإشراف حول هذه المسألة بالإضافة للاّمبالاة في متابعة مشروع الأمر الرئاسي المتعلّق بتصحيح المسار المهني و عدم إيلاءه الأهيّة اللاّزمة وفق نص البلاغ.
وخلص ذات البلاغ الى أن أعوان الديوانة أصبحوا مستهدفين في كرامتهم عبر فتح أبواب التجويع على مصراعيها في وقت يستبسل فيه أبناء السلك كعادتهم في الذود عن المناعة الإقتصادية للبلاد ما دفعهم إلى هذا التحرك.
 
بداية من اليوم.. تحركات احتجاجية لاعوان الديوانة
تنطلق اليوم سلسلة جديدة من التحركات الإحتجاجية لأعوان الديوانة في إطار ما اسموه تصديا لمحاولات تركيع السلك وتطويعه التي تجلت عبر إستهداف حقوق منتسبيه ومساعي الدوس على كرامتهم من قبل وزارة المالية ورئاسة الحكومة منذ سنة 2011 إلى غاية اليوم وذلك وفق بلاغ اصدرته النقابة الموحدة لاعوان الديوانة.
وجاء في ذات البلاغ أن هناك تهميش لهذا السلك من خلال التنكر والتملص من تنفيذ الإتفاقات المبرمة على غرار محاولات قبر محضر إتفاق 19 مارس 2021 إذ تجلّى عبث بعض المسؤولين بحقوق أساسية لأعوان الدّيوانة تحت ذرائع واهية ليتواصل مسلسل المماطلة مع الحكومة الحالية حيث إستغرق إمضاء مقرر وزاري متعلق بتكوين لجنة فنّية حوالي الشهرين فضلا عن تعطيل صرف القسط التكميلي بعنوان سنة 2021 الخاص بمنحة المراقبة والإستخلاص الأمر الذي يدعو للريبة و التساؤل في خصوص أسباب تكتّم سلطة الإشراف حول هذه المسألة بالإضافة للاّمبالاة في متابعة مشروع الأمر الرئاسي المتعلّق بتصحيح المسار المهني و عدم إيلاءه الأهيّة اللاّزمة وفق نص البلاغ.
وخلص ذات البلاغ الى أن أعوان الديوانة أصبحوا مستهدفين في كرامتهم عبر فتح أبواب التجويع على مصراعيها في وقت يستبسل فيه أبناء السلك كعادتهم في الذود عن المناعة الإقتصادية للبلاد ما دفعهم إلى هذا التحرك.