أعلنت وزارة الفلاحة وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري أنه في إطار متابعة تزويد البلاد التونسية بحاجياتها من الحبوب، فإن ديوان الحبوب قد تمكّن خلال الفترة المنقضية من تجسيم برنامج الشراءات لتأمين تغطية حاجيات البلاد بالحبوب إلى غاية موفى شهر ماي 2022 بالنسبة للقمح الصلب والشعير والى موفى شهر جوان2022 بالنسبة للقمح الليّن.
وستكون البلاد التونسيّة خلال هذه المرحلة، وفق وزارة الفلاحة، في منأى عن الاضطرابات الناتجة عن الصراعات بمنطقة حوض البحر الأسود باعتبار أن المزودين قاموا بتغيير هذه المنطقة بمصادرأخرى على غرار الأرجنتين والأوروغواي وبلغاريا ورومانيا بالنسبة للقمح اللّين أساسا وفرنسا بالنسبة للشعير العلفي .
وأكدت الوزارة أن كل الجهود متجهة خلال هذه الفترة إلى تأمين وصول الشّراءات المتعاقد بشأنها إلى الموانئ التونسيّة وذلك من خلال تضافر مساعي كل الوزارات المعنيّة لتوفير كل الإمكانيات المادية واللوجستيّة المستوجبة للغرض
أعلنت وزارة الفلاحة وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري أنه في إطار متابعة تزويد البلاد التونسية بحاجياتها من الحبوب، فإن ديوان الحبوب قد تمكّن خلال الفترة المنقضية من تجسيم برنامج الشراءات لتأمين تغطية حاجيات البلاد بالحبوب إلى غاية موفى شهر ماي 2022 بالنسبة للقمح الصلب والشعير والى موفى شهر جوان2022 بالنسبة للقمح الليّن.
وستكون البلاد التونسيّة خلال هذه المرحلة، وفق وزارة الفلاحة، في منأى عن الاضطرابات الناتجة عن الصراعات بمنطقة حوض البحر الأسود باعتبار أن المزودين قاموا بتغيير هذه المنطقة بمصادرأخرى على غرار الأرجنتين والأوروغواي وبلغاريا ورومانيا بالنسبة للقمح اللّين أساسا وفرنسا بالنسبة للشعير العلفي .
وأكدت الوزارة أن كل الجهود متجهة خلال هذه الفترة إلى تأمين وصول الشّراءات المتعاقد بشأنها إلى الموانئ التونسيّة وذلك من خلال تضافر مساعي كل الوزارات المعنيّة لتوفير كل الإمكانيات المادية واللوجستيّة المستوجبة للغرض