أفاد إئتلاف صمود أن أعضاء لجنة الإصلاحات السّياسيّة لائتلاف صمود، العميد الصّادق بالعيد والأستاذ أمين محفوظ والعميد محمّد صالح بن عيسى يتعرّضون إلى حملة تّشويه غير مسبوقة من طرف عدد من الصّحفيين والسّياسيّين ومن صفحات على شبكات التواصل الاجتماعي قريبة من الأحزاب مناوئة لقرارات رئيس الجمهورية.
وأوضح في بلاغ صدر اليوم الخميس، أن هذه الحملة تأتي بعد لقائهم الأخير برئيس الجمهوريّة حيث تمّت استشارتهم، كما في سالف اللّقاءات، في جملة من المسائل التي تخصّ الانتقال الدّيمقراطي والإصلاحات السّياسيّة.
وبيّن الإئتلاف أن هذه الشخصيات تؤدي نداء الواجب للعب دورهم الأكاديمي في عقلنة الإصلاحات السّياسيّة المرتقبة وخدمة للمصلحة العليا للبلاد ودفعا لتأسيس دولة القانون وإنجاح الانتقال الديمقراطي.
وعبّر الإئتلاف عن مساندته لهم ويعتبر وجودهم في الحلقات الاستشاريّة لرئاسة الجمهوريّة، نقطة مضيئة في هذه الفترة الاستثنائيّة، ويحثّهم على مواصلة لعب دورهم الطّلائعي لما فيه مصلحة الوطن.
وطالب السّياسيين باحترام القامات العلميّة وحريّتهم في الإدلاء برأيهم الأكاديمي وعدم محاولة إقحامهم في الصّراعات السّياسيّة.
أفاد إئتلاف صمود أن أعضاء لجنة الإصلاحات السّياسيّة لائتلاف صمود، العميد الصّادق بالعيد والأستاذ أمين محفوظ والعميد محمّد صالح بن عيسى يتعرّضون إلى حملة تّشويه غير مسبوقة من طرف عدد من الصّحفيين والسّياسيّين ومن صفحات على شبكات التواصل الاجتماعي قريبة من الأحزاب مناوئة لقرارات رئيس الجمهورية.
وأوضح في بلاغ صدر اليوم الخميس، أن هذه الحملة تأتي بعد لقائهم الأخير برئيس الجمهوريّة حيث تمّت استشارتهم، كما في سالف اللّقاءات، في جملة من المسائل التي تخصّ الانتقال الدّيمقراطي والإصلاحات السّياسيّة.
وبيّن الإئتلاف أن هذه الشخصيات تؤدي نداء الواجب للعب دورهم الأكاديمي في عقلنة الإصلاحات السّياسيّة المرتقبة وخدمة للمصلحة العليا للبلاد ودفعا لتأسيس دولة القانون وإنجاح الانتقال الديمقراطي.
وعبّر الإئتلاف عن مساندته لهم ويعتبر وجودهم في الحلقات الاستشاريّة لرئاسة الجمهوريّة، نقطة مضيئة في هذه الفترة الاستثنائيّة، ويحثّهم على مواصلة لعب دورهم الطّلائعي لما فيه مصلحة الوطن.
وطالب السّياسيين باحترام القامات العلميّة وحريّتهم في الإدلاء برأيهم الأكاديمي وعدم محاولة إقحامهم في الصّراعات السّياسيّة.