قال محمد السخيري النائب عن قلب تونس في البرلمان المُجمّد في تصريح لـ"الصباح نيوز" ان أسباب استقالته تعود الى الكلمة التي ألقاها أسامة الخليفي في الجلسة الخامسة لرؤساء البرلمان المنعقدة في النمسا وهي القطرة التي أفاضت الكأس.
وأضاف أن الأسباب مرتبطة بالكثير من المُراجعات والأخطاء التي حدثت في العديد من القرارات التي لم تكن صائبة باتجاه الوطن والبلاد.
وأوضح السخيري أنه قام بمراجعة شخصية واتخذ هذا القرار عن قناعة، وأنه سبّق المصلحة الوطنية ومصلحة تونس.
وأضاف: "الأيادي مفتوحة للحوار مع المرحلة الجديدة، وقدمت فرصة للقيام بالمراجعات وليجلسوا مع بعضهم لكن هذا لم يحدث، وأنا لدي بلدي ودولتي، ومن وطنيتي وأخلاقي أن لا ألعب بالسيادة الوطنية".
وذكر السخيري أنه دخل المشهد السياسي من أجل قرارات على المستوى النيابي تُفيد جهته، والمواطنين المحتاجين اجتماعيا، لكنه وجد العديد من التفاصيل التي لا تتماشى والمبادئ التي نشأ عليها ولا يمكنه المواصلة بهذه الطريقة أو هذا النسق.
درصاف اللموشي
قال محمد السخيري النائب عن قلب تونس في البرلمان المُجمّد في تصريح لـ"الصباح نيوز" ان أسباب استقالته تعود الى الكلمة التي ألقاها أسامة الخليفي في الجلسة الخامسة لرؤساء البرلمان المنعقدة في النمسا وهي القطرة التي أفاضت الكأس.
وأضاف أن الأسباب مرتبطة بالكثير من المُراجعات والأخطاء التي حدثت في العديد من القرارات التي لم تكن صائبة باتجاه الوطن والبلاد.
وأوضح السخيري أنه قام بمراجعة شخصية واتخذ هذا القرار عن قناعة، وأنه سبّق المصلحة الوطنية ومصلحة تونس.
وأضاف: "الأيادي مفتوحة للحوار مع المرحلة الجديدة، وقدمت فرصة للقيام بالمراجعات وليجلسوا مع بعضهم لكن هذا لم يحدث، وأنا لدي بلدي ودولتي، ومن وطنيتي وأخلاقي أن لا ألعب بالسيادة الوطنية".
وذكر السخيري أنه دخل المشهد السياسي من أجل قرارات على المستوى النيابي تُفيد جهته، والمواطنين المحتاجين اجتماعيا، لكنه وجد العديد من التفاصيل التي لا تتماشى والمبادئ التي نشأ عليها ولا يمكنه المواصلة بهذه الطريقة أو هذا النسق.