إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

انجاز يستحق الاشادة والتنويه..فني بشركة السكك الحديدية أنقذ منظومة التحكم الإلكتروني في سير القطارات من الانهيار

أعلنت الشركة الوطنية للسكك الحديدية  أن أحد فنيي الشركة  المنتدبين حديثا، تمكن من التوصل بمفرده في محطة الرياض منتصف سنة 2023 إلى اعادة تشغيل منظومة التحكم في سير القطارات الرابطة بين برج السدرية والرياض ومستودع الصيانة ببرج السدرية.

ومع موفى السنة الحالية تمكن نفس الفني أيضا بمحطة تونس من اعادة تشغيل التجهيزات المتعلقة بمنظومة التحكم الإلكتروني في سير القطارات مما أنقذ  هذه المنظومة من الانهيار ووضع حدا لتوقفها المتكرر الذي أثر سابقا، بشكل مباشر، على دقة مواعيد انطلاق السفرات ووصولها واضطرار الشركة إلى اعتماد الحلول اليدوية لضمان استمرارية حركة القطارات. 
وذكرت أن هذين الانجازين وبعد إجراء كل التجارب الفنية على منظومتي التحكم في سير القطارات بمحطتي الرياض وتونس، قد ساهما مباشرة في ضمان استمرارية تشغيل المنظومتين ومنع انهيارهما بالكامل فضلا عن الحد من التكلفة الباهظة لمصاريف الصيانة للشركة الأجنبية المصنعة للمنظومتين.
وحيت الإدارة العامة للشركة هذه المبادرات الفردية الشجاعة التي قام بها أحد أبناء الشركة المجتهدين لما لها من وقع وتأثير مباشر على حسن سير استغلال القطارات، كما شجعت الجميع على المضي قدما في نفس التمشي نظرا لما تمثله هذه المبادرة من بارقة أمل في وقت تعيش فيه الشركة والقطاع صعابا وتحديات عدة.
انجاز يستحق الاشادة والتنويه..فني بشركة السكك الحديدية أنقذ منظومة التحكم الإلكتروني في سير القطارات من الانهيار

أعلنت الشركة الوطنية للسكك الحديدية  أن أحد فنيي الشركة  المنتدبين حديثا، تمكن من التوصل بمفرده في محطة الرياض منتصف سنة 2023 إلى اعادة تشغيل منظومة التحكم في سير القطارات الرابطة بين برج السدرية والرياض ومستودع الصيانة ببرج السدرية.

ومع موفى السنة الحالية تمكن نفس الفني أيضا بمحطة تونس من اعادة تشغيل التجهيزات المتعلقة بمنظومة التحكم الإلكتروني في سير القطارات مما أنقذ  هذه المنظومة من الانهيار ووضع حدا لتوقفها المتكرر الذي أثر سابقا، بشكل مباشر، على دقة مواعيد انطلاق السفرات ووصولها واضطرار الشركة إلى اعتماد الحلول اليدوية لضمان استمرارية حركة القطارات. 
وذكرت أن هذين الانجازين وبعد إجراء كل التجارب الفنية على منظومتي التحكم في سير القطارات بمحطتي الرياض وتونس، قد ساهما مباشرة في ضمان استمرارية تشغيل المنظومتين ومنع انهيارهما بالكامل فضلا عن الحد من التكلفة الباهظة لمصاريف الصيانة للشركة الأجنبية المصنعة للمنظومتين.
وحيت الإدارة العامة للشركة هذه المبادرات الفردية الشجاعة التي قام بها أحد أبناء الشركة المجتهدين لما لها من وقع وتأثير مباشر على حسن سير استغلال القطارات، كما شجعت الجميع على المضي قدما في نفس التمشي نظرا لما تمثله هذه المبادرة من بارقة أمل في وقت تعيش فيه الشركة والقطاع صعابا وتحديات عدة.