التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد مع أحمد الحشاني، رئيس الحكومة و ليلى جفّال وزيرة العدل و سهام البوغديري نمصية، وزيرة المالية.
وقال سعيد: "ليفهموا للمرة الاخيرة أن صواريخنا مازالت على منصات إطلاقها وتكفي إشارة وحيدة لتنطلق وتضربهم في أعماق اعماقهم والتحذير موجه للجميع لمن يريدون اشعال الفتنة داخل البلاد ومن يريد تجويع الشعب...".
وبخصوص قانون الصلح الجزائي ، أكد أنه سيقع إدخال تعديلات لسدّ الثغرات.
وواصل بالقول: "للأسف هناك قوة تتخفى وراء خبراء.. وهم في الواقع يتسترون على الفساد ويريدون إضفاء مشروعية وهمية عليه.. ومن يجلس على كرسي القاضي عليه تطبيق القانون على الجميع على قدم المساواة فليس هناك من يمكن أن يتخفّى وراء جهة أجنبية أو يتذرع بأي سبب ليفلت من العقاب.. وأموال الشعب يجب أن تعود".
كما اضاف: "لم يجنحوا للصلح صادقين ومن أراد أن يمضي في الطريق فلا حاجة لنا بأن يكون في السجن.. عليه ان يعيد الاموال وليس لدينا اي نية للتنكيل به".
التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد مع أحمد الحشاني، رئيس الحكومة و ليلى جفّال وزيرة العدل و سهام البوغديري نمصية، وزيرة المالية.
وقال سعيد: "ليفهموا للمرة الاخيرة أن صواريخنا مازالت على منصات إطلاقها وتكفي إشارة وحيدة لتنطلق وتضربهم في أعماق اعماقهم والتحذير موجه للجميع لمن يريدون اشعال الفتنة داخل البلاد ومن يريد تجويع الشعب...".
وبخصوص قانون الصلح الجزائي ، أكد أنه سيقع إدخال تعديلات لسدّ الثغرات.
وواصل بالقول: "للأسف هناك قوة تتخفى وراء خبراء.. وهم في الواقع يتسترون على الفساد ويريدون إضفاء مشروعية وهمية عليه.. ومن يجلس على كرسي القاضي عليه تطبيق القانون على الجميع على قدم المساواة فليس هناك من يمكن أن يتخفّى وراء جهة أجنبية أو يتذرع بأي سبب ليفلت من العقاب.. وأموال الشعب يجب أن تعود".
كما اضاف: "لم يجنحوا للصلح صادقين ومن أراد أن يمضي في الطريق فلا حاجة لنا بأن يكون في السجن.. عليه ان يعيد الاموال وليس لدينا اي نية للتنكيل به".