حالة من الاستنفار تعيش على وقعها إدارات الحالة المدنية النابعة للبلديات خاصة استخراج مضامين الولادة في ظل الاستعداد لعودة مدرسية وجامعية اشترطت هذه الوثيقة ضمن ملف الترسيم.
لم تتغير الصورة كثيرا من بلدية لأخرى حيث كانت الصفوف والانتظار سيدا الموقف في إدارة الحالة المدنية ببلدية المروج التي لم تهدأ بها الحركة منذ أيام لتتواصل حتى بداية الموسم الدراسي.
تحدثت "الصباح نيوز"لعدد من الحضور الذين عبروا عن امتعاضهم وغضبهم متساءلين عن جدوى الدعوات لرقمنة الإدارة والحال أن المواطن يخصص نصف يوم او ما يزيد للحصول على وثيقة.
كما دعا من تحدثنا إليهم إلى إيجاد حل جذري وواقعي لهذا المشهد المتكرر سنويا وبنفس التفاصيل، معبرين عن ضرورة العمل على الاهتمام بالادارة الرقمية قولا وفعلا ربحا للوقت وحماية على استنزاف مجهودات الأعوان الذين يعيشون ضغطا كبيرا بشكل يومي.
جمال الفرشيشي
حالة من الاستنفار تعيش على وقعها إدارات الحالة المدنية النابعة للبلديات خاصة استخراج مضامين الولادة في ظل الاستعداد لعودة مدرسية وجامعية اشترطت هذه الوثيقة ضمن ملف الترسيم.
لم تتغير الصورة كثيرا من بلدية لأخرى حيث كانت الصفوف والانتظار سيدا الموقف في إدارة الحالة المدنية ببلدية المروج التي لم تهدأ بها الحركة منذ أيام لتتواصل حتى بداية الموسم الدراسي.
تحدثت "الصباح نيوز"لعدد من الحضور الذين عبروا عن امتعاضهم وغضبهم متساءلين عن جدوى الدعوات لرقمنة الإدارة والحال أن المواطن يخصص نصف يوم او ما يزيد للحصول على وثيقة.
كما دعا من تحدثنا إليهم إلى إيجاد حل جذري وواقعي لهذا المشهد المتكرر سنويا وبنفس التفاصيل، معبرين عن ضرورة العمل على الاهتمام بالادارة الرقمية قولا وفعلا ربحا للوقت وحماية على استنزاف مجهودات الأعوان الذين يعيشون ضغطا كبيرا بشكل يومي.