إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

وزيرا التربية والأسرة يوقعان منشورا حول برنامج لا للعنف في الوسط المدرسي

قالت وزيرة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السن ان الوزارة رفعت هذا العام شعار "يكبر وما ينساش"، في إشارة إلى العنف ضد الطفل.

وأفادت خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الثلاثاء 16 ماي 2023،  أنه تم تحديد الفضاءات التي يمكن أن يجد فيها الطفل العنف ليأتي البيت في سنة  2022، في المرتبة الأولى ب 2864 اشعارا بنسبة 60 بالمائة، فالشارع في المرتبة الثانية وفق الاشعارات.

وذكرت وزيرة الأسرة أن المدرسة هي ثالث فضاء يتعرض فيه الطفل إلى العنف، مشيرة إلى أن مكاتب حماية الطفولة تلقت 1230 اشعارا عن حالات عنف ضد الطفل في المؤسسات التربوية، لافتة إلى بعث برنامج مشترك مع وزارة التربية سينطلق في الأسبوع الأخير من شهر ماي.
وعن تفاصيل هذا المشروع، قالت إنه تحت شعار "لا للعنف في الوسط المدرسي" ويمتد إلى غاية شهر ديسمبر بدعم من منظمة اليونيسيف، ويقوم أساسا على حملة تحسيسية من أجل نشر ثقافة اللا عنف تستهدف 1500 اطار تربوي و200 الف طفل، في جميع ولايات الجمهورية على 5 مراحل، ثم يقع تقنين التجربة، مشيرة إلى أنها عملية غير سهلة تستوجب منشورا مشتركا بين وزراتي الأسرة والتربية.
درصاف اللموشي 
 
وزيرا التربية والأسرة يوقعان منشورا حول برنامج لا للعنف في الوسط المدرسي

قالت وزيرة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السن ان الوزارة رفعت هذا العام شعار "يكبر وما ينساش"، في إشارة إلى العنف ضد الطفل.

وأفادت خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الثلاثاء 16 ماي 2023،  أنه تم تحديد الفضاءات التي يمكن أن يجد فيها الطفل العنف ليأتي البيت في سنة  2022، في المرتبة الأولى ب 2864 اشعارا بنسبة 60 بالمائة، فالشارع في المرتبة الثانية وفق الاشعارات.

وذكرت وزيرة الأسرة أن المدرسة هي ثالث فضاء يتعرض فيه الطفل إلى العنف، مشيرة إلى أن مكاتب حماية الطفولة تلقت 1230 اشعارا عن حالات عنف ضد الطفل في المؤسسات التربوية، لافتة إلى بعث برنامج مشترك مع وزارة التربية سينطلق في الأسبوع الأخير من شهر ماي.
وعن تفاصيل هذا المشروع، قالت إنه تحت شعار "لا للعنف في الوسط المدرسي" ويمتد إلى غاية شهر ديسمبر بدعم من منظمة اليونيسيف، ويقوم أساسا على حملة تحسيسية من أجل نشر ثقافة اللا عنف تستهدف 1500 اطار تربوي و200 الف طفل، في جميع ولايات الجمهورية على 5 مراحل، ثم يقع تقنين التجربة، مشيرة إلى أنها عملية غير سهلة تستوجب منشورا مشتركا بين وزراتي الأسرة والتربية.
درصاف اللموشي