إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تسريع حل المسائل ذات الطابع القنصلي العالقة أبرز محاور لقاء النفطي بالمكلف بتسيير وزارة الخارجية الليبي


التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، يوم أمس، على هامش أشغال الدورة 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، المكلف بتسيير وزارة الخارجية والتعاون الدولي بدولة ليبيا طاهر الباعور.
 
وتم التأكيد بالمناسبة، على ضرورة التسريع بحلّ المسائل ذات الطابع القنصلي العالقة إضافة إلى تسهيل حركة نقل البضائع والمسافرين عبر المعابر الحدودية، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الخارجية اليوم الثلاثاء.
 
ومثّل اللقاء فرصة لاستعراض روابط الأخوّة العريقة وعلاقات التعاون المتينة التي تربط بين البلدين وسبل الارتقاء بها في شتى الميادين والأصعدة، بما يستجيب لتطلعات ومصالح الشعبين الشقيقين.
 
كما تم التشديد على الدور المحوري الذي تضطلع به الأمم المتحدة في إيجاد تسوية سياسية تحفظ وحدة ليبيا وأمنها واستقرارها على أساس حلّ ليبي-ليبي.
 
وشكّلت المقابلة فرصة لتبادل وجهات النظر حول جدول أعمال الجمعية العامة، حيث أكّد الوزيران تقارب رؤى ومواقف البلدين الشقيقين الثابتة من مستجدات الأحداث الدامية الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
تسريع حل المسائل ذات الطابع القنصلي العالقة أبرز محاور لقاء النفطي بالمكلف بتسيير وزارة الخارجية الليبي

التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، يوم أمس، على هامش أشغال الدورة 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، المكلف بتسيير وزارة الخارجية والتعاون الدولي بدولة ليبيا طاهر الباعور.
 
وتم التأكيد بالمناسبة، على ضرورة التسريع بحلّ المسائل ذات الطابع القنصلي العالقة إضافة إلى تسهيل حركة نقل البضائع والمسافرين عبر المعابر الحدودية، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الخارجية اليوم الثلاثاء.
 
ومثّل اللقاء فرصة لاستعراض روابط الأخوّة العريقة وعلاقات التعاون المتينة التي تربط بين البلدين وسبل الارتقاء بها في شتى الميادين والأصعدة، بما يستجيب لتطلعات ومصالح الشعبين الشقيقين.
 
كما تم التشديد على الدور المحوري الذي تضطلع به الأمم المتحدة في إيجاد تسوية سياسية تحفظ وحدة ليبيا وأمنها واستقرارها على أساس حلّ ليبي-ليبي.
 
وشكّلت المقابلة فرصة لتبادل وجهات النظر حول جدول أعمال الجمعية العامة، حيث أكّد الوزيران تقارب رؤى ومواقف البلدين الشقيقين الثابتة من مستجدات الأحداث الدامية الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.