التقت رئيسة الحكومة السيدة سارة الزعفراني الزنزري مساء اليوم الأربعاء بمقر سفارة تونس بالزمالك عددا من أفراد الجالية التونسية بمصر ، وذلك بحضور وزير الاقتصاد والتخطيط سمير عبد الحفيظ ووزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد وسفير تونس في مصر محمد بن يوسف وعدد من اطارات رئاسة الحكومة.
ووفق بلاغ لرئاسة الحكومة، نقلت رئيسة الحكومة في بداية اللقاء لكافة الحضور تحيات رئيس الجمهورية وتقديره لهم على ما يبذلونه من مجهودات، كل من موقعه، في تمثيل تونس بأفضل صورة والمساهمة في بناء جسور التواصل والثقة والتعاون بين تونس والأشقاء المصريين، فضلا عن انخراطهم الكامل في مسيرة البناء والتشييد التي تشهدها تونس. وأشادت رئيسة الحكومة خلال هذا اللقاء، بالحس الوطني للجالية التونسيّة بالخارج وما تتميز به من ولاء وقدرة على إعلاء صوت بلادنا والدفاع عن مصالحها في بلد الإقامة، علاوة على دورها الهام في معاضدة المجهود التنموي في تونس. كما نوّهت بالمكانة الرفيعة التي تحظى بها الكفاءات التونسية في الخارج، مؤكدة في نفس السياق، الحرص على الاستفادة من خبراتها وإشراكها في المشاريع الوطنية، ومُشدّدة على أنّ خيار تونس الاستراتيجي هو المراهنة على رأس المال البشري لرفع التحديات وتحقيق تطلعات الشعب التونسي. ومن جهتهم، ثمّن الحاضرون المبادرة بتنظيم هذا اللقاء، مؤكدين على ما يحدوهم من عزم من أجل المساهمة في مزيد إشعاع صورة تونس بالخارج واعدين رئيسة الحكومة كل من موقعه في بعث مشاريع في وطنهم الأم تونس تساهم في دفع عجلة الاقتصاد وبعث مواطن شغل جديدة.
التقت رئيسة الحكومة السيدة سارة الزعفراني الزنزري مساء اليوم الأربعاء بمقر سفارة تونس بالزمالك عددا من أفراد الجالية التونسية بمصر ، وذلك بحضور وزير الاقتصاد والتخطيط سمير عبد الحفيظ ووزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد وسفير تونس في مصر محمد بن يوسف وعدد من اطارات رئاسة الحكومة.
ووفق بلاغ لرئاسة الحكومة، نقلت رئيسة الحكومة في بداية اللقاء لكافة الحضور تحيات رئيس الجمهورية وتقديره لهم على ما يبذلونه من مجهودات، كل من موقعه، في تمثيل تونس بأفضل صورة والمساهمة في بناء جسور التواصل والثقة والتعاون بين تونس والأشقاء المصريين، فضلا عن انخراطهم الكامل في مسيرة البناء والتشييد التي تشهدها تونس. وأشادت رئيسة الحكومة خلال هذا اللقاء، بالحس الوطني للجالية التونسيّة بالخارج وما تتميز به من ولاء وقدرة على إعلاء صوت بلادنا والدفاع عن مصالحها في بلد الإقامة، علاوة على دورها الهام في معاضدة المجهود التنموي في تونس. كما نوّهت بالمكانة الرفيعة التي تحظى بها الكفاءات التونسية في الخارج، مؤكدة في نفس السياق، الحرص على الاستفادة من خبراتها وإشراكها في المشاريع الوطنية، ومُشدّدة على أنّ خيار تونس الاستراتيجي هو المراهنة على رأس المال البشري لرفع التحديات وتحقيق تطلعات الشعب التونسي. ومن جهتهم، ثمّن الحاضرون المبادرة بتنظيم هذا اللقاء، مؤكدين على ما يحدوهم من عزم من أجل المساهمة في مزيد إشعاع صورة تونس بالخارج واعدين رئيسة الحكومة كل من موقعه في بعث مشاريع في وطنهم الأم تونس تساهم في دفع عجلة الاقتصاد وبعث مواطن شغل جديدة.