قال وزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد لدى اشرافه اليوم على افتتاح الدورة الثامنة من المؤتمر الدولي "تمويل الاستثمار والتجارة في أفريقيا- FITA2025"، بالعاصمة، أن الدورة تزامن واحتفال مجلس الأعمال التونسي الإفريقي بـ10 سنوات على انبعاثه.
وأشار إلى الدور الذي لعبه المجلس من أجل تعزيز التعاون التونسي الإفريقي وتنمية العلاقات الاقتصادية بين الدول الإفريقية.
وتنعقد هذه الدورة حت شعار "دفع تحول أفريقيا" من تنظيم مجلس الأعمال التونسي الإفريقي يومي 6 و7 ماي 2025، تحت إشراف رئاسة الجمهورية وبالشراكة مع وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج ووزارة الاقتصاد والتخطيط.
وقال وزير التجارة ان تونس تعمل من أجل تحقيق أجندة الاتحاد الإفريقي 2063 "افريقيا التي نريد" من أجل "افريقيا مُتكاملة ومُزدهرة وسلمية، يقودها مواطنوها، وتمثل قوة ديناميكية في الساحة الدولية".
واعتبر ان التكامل الإقتصادي في القارة الإفريقية من أولويات السياسة الخارجية لتونس.
كما أكد ان تونس تعمل على تحقيق معادلة رابح - رابح مع الأشقاء الأفارقة.
واعتبر ان العمل صلب القارة الافريقية ليس خيار إنما ضرورة باعتبار ان تونس "بوابة افريقيا"، مؤكدا العمل على تحقيق تقدم سلاسل القيمة ودعم التبادل وجلب المستثمرين وتعزيز التعاون الاقتصادي مع بقية دول القارة.. مع العمل على جعل تونس نقطة التقاء.
وفي سياق آخر، قال إنه أمام التحديات الراهنة سواء على المستوى المناخي أو التكنولوجي أو الاجتماعي_الثقافي يجب العمل على دفع تعزيز تواجد تونس في افريقيا ومزيد التكاتف والتضامن والتمسك بمبادئ الاتحاد الإفريقي من أجل رفع التحديات..
عبير الطرابلسي
قال وزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد لدى اشرافه اليوم على افتتاح الدورة الثامنة من المؤتمر الدولي "تمويل الاستثمار والتجارة في أفريقيا- FITA2025"، بالعاصمة، أن الدورة تزامن واحتفال مجلس الأعمال التونسي الإفريقي بـ10 سنوات على انبعاثه.
وأشار إلى الدور الذي لعبه المجلس من أجل تعزيز التعاون التونسي الإفريقي وتنمية العلاقات الاقتصادية بين الدول الإفريقية.
وتنعقد هذه الدورة حت شعار "دفع تحول أفريقيا" من تنظيم مجلس الأعمال التونسي الإفريقي يومي 6 و7 ماي 2025، تحت إشراف رئاسة الجمهورية وبالشراكة مع وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج ووزارة الاقتصاد والتخطيط.
وقال وزير التجارة ان تونس تعمل من أجل تحقيق أجندة الاتحاد الإفريقي 2063 "افريقيا التي نريد" من أجل "افريقيا مُتكاملة ومُزدهرة وسلمية، يقودها مواطنوها، وتمثل قوة ديناميكية في الساحة الدولية".
واعتبر ان التكامل الإقتصادي في القارة الإفريقية من أولويات السياسة الخارجية لتونس.
كما أكد ان تونس تعمل على تحقيق معادلة رابح - رابح مع الأشقاء الأفارقة.
واعتبر ان العمل صلب القارة الافريقية ليس خيار إنما ضرورة باعتبار ان تونس "بوابة افريقيا"، مؤكدا العمل على تحقيق تقدم سلاسل القيمة ودعم التبادل وجلب المستثمرين وتعزيز التعاون الاقتصادي مع بقية دول القارة.. مع العمل على جعل تونس نقطة التقاء.
وفي سياق آخر، قال إنه أمام التحديات الراهنة سواء على المستوى المناخي أو التكنولوجي أو الاجتماعي_الثقافي يجب العمل على دفع تعزيز تواجد تونس في افريقيا ومزيد التكاتف والتضامن والتمسك بمبادئ الاتحاد الإفريقي من أجل رفع التحديات..
