أقر وزير النّقل رشيد عامري لدى اشرافه ظهر أمس الأربعاء 12 مارس، على جلسة عمل، عدد من التوصيات لتهيئة مستودعات الحافلات لشركة نقل تونس استعدادا لتسلّم الحافلات الجديدة خلال شهر أفريل المقبل وتحديدا مستودع الشّرقية، وذلك بحضور الرّئيس المدير العام لشركة نقل تونس وعدد من إطارات الوزارة والشركة، وفق بلاغ أصدرته اليوم وزارة النقل.
ومن هذه التوصيات:
- تقديم مخطّط عمل يمكّن مع موفّى شهر أفريل المقبل من تحويل مستودع الحافلات بالشّرقية إلى مركز صيانة طبقا للمعايير المستوجبة، ويشمل هذا المخطّط منوال جديد للإجراءات الفنية والتنظيمية ذات الصّلة بالتصرّف في الصّيانة والفضاءات وتحديد المسؤوليات لتأمين مختلف عمليّات الصيانة بهذا المرفق مع وضع آليات تعقّبها ومتابعتها؛
- تحديد أجل موفّى الشهر الحالي لتحديد كافة الحاجيات التي من شأنها أن ترتقي بأداء الموارد البشرّية من حيث التكوين والتأهيل وبوضعيّة البنية التحتيّة وبجاهزية المعدّات اللوجستية بمستودع الحافلات بالشرقية، بما يمكّن من الإستغلال الأمثل للأسطول الجديد والحفاظ على سلامته وديمومته؛
- التفكير في منوال الإستغلال بشكل يضمن تكافؤ مردودية كافة المستودعات من حيث تأمين نشاط كافة الخطوط الراجعة لها بالنّظر وتوفير العنصر البشري الكافي والمؤهّل من السوّاق وإعادة النظر في توزيع المهام والبرمجة الدقيقة للتمكّن من استغلال الأسطول المتزايد من الحافلات خلال الفترة القليلة القادمة والحفاظ على استمرارية خدمات المرفق العام المسداة للمواطن.
- تحديد أجل موفّى الشهر الحالي لتحديد كافة الحاجيات التي من شأنها أن ترتقي بأداء الموارد البشرّية من حيث التكوين والتأهيل وبوضعيّة البنية التحتيّة وبجاهزية المعدّات اللوجستية بمستودع الحافلات بالشرقية، بما يمكّن من الإستغلال الأمثل للأسطول الجديد والحفاظ على سلامته وديمومته؛
- التفكير في منوال الإستغلال بشكل يضمن تكافؤ مردودية كافة المستودعات من حيث تأمين نشاط كافة الخطوط الراجعة لها بالنّظر وتوفير العنصر البشري الكافي والمؤهّل من السوّاق وإعادة النظر في توزيع المهام والبرمجة الدقيقة للتمكّن من استغلال الأسطول المتزايد من الحافلات خلال الفترة القليلة القادمة والحفاظ على استمرارية خدمات المرفق العام المسداة للمواطن.