احتضنت مدينة المنستير المنتدى الجهوي للعدالة البيئية بالساحل وذلك يومي 26 و27 نوفمبر 2021 في دورتها الثالثة تحت شعار "معا من اجل الانتقال البيئي".
و حسب رئيس فرع المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بالمنستير منير بن حسن فقد تضمن اليوم الاول من الدورة التفاعل مع الوسط العلمي المختص في مجال البيئة لطرح اهم القضايا البيئية التي تواجه منطقة الساحل في علاقة بالاستغلال المفرط للموارد الطبيعية "الماء والموارد البحرية" ومشكلة التلوث بالمياه الحضرية والنفايات الصلبة.
كما تم تنظيم زيارات ميدانية تضمنت مصب القزاح و مصانع في الاقتصاد الدائري لرسكلة النفايات "النسيج و البلاستيك".
وفي اليوم الثاني انتظم لقاء مع المجتمع المدني والادارات والبلديات والخبراء لفتح حوار معمق حول الإشكاليات البيئية الكبرى في جهة الساحل وهي
المسؤولية المجتمعية للشركات الصناعية الملوثة وقضية السيادة الغذائية ومشاكل فلاحة الساحل "مياه الري والبخور والعلف". و قضية التصرف في النفايات المنزليه والمشابهة في الجهة.
سامي السطنبولي
احتضنت مدينة المنستير المنتدى الجهوي للعدالة البيئية بالساحل وذلك يومي 26 و27 نوفمبر 2021 في دورتها الثالثة تحت شعار "معا من اجل الانتقال البيئي".
و حسب رئيس فرع المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بالمنستير منير بن حسن فقد تضمن اليوم الاول من الدورة التفاعل مع الوسط العلمي المختص في مجال البيئة لطرح اهم القضايا البيئية التي تواجه منطقة الساحل في علاقة بالاستغلال المفرط للموارد الطبيعية "الماء والموارد البحرية" ومشكلة التلوث بالمياه الحضرية والنفايات الصلبة.
كما تم تنظيم زيارات ميدانية تضمنت مصب القزاح و مصانع في الاقتصاد الدائري لرسكلة النفايات "النسيج و البلاستيك".
وفي اليوم الثاني انتظم لقاء مع المجتمع المدني والادارات والبلديات والخبراء لفتح حوار معمق حول الإشكاليات البيئية الكبرى في جهة الساحل وهي
المسؤولية المجتمعية للشركات الصناعية الملوثة وقضية السيادة الغذائية ومشاكل فلاحة الساحل "مياه الري والبخور والعلف". و قضية التصرف في النفايات المنزليه والمشابهة في الجهة.
