تم عشية اليوم تركيز مجسم " أنا أحب الحمامات" وسط المدينة امام شاطئ الباسمينة والذي وقع تصميمه بالخط العربي.
صُمِّـمَ هذا المجسم بمعدن من نوع INOX، مقاوم للصدأ و الرطوبة والأمطار . وتُمثّل مبادرة "أنا نحب الحمّامات" التي اطلقتها الغرفة الفتية العالمية بالحمامات مشروعًا فنيًا معاصرًا ودائمًا، يتمثل في نصب فني ضخم مستوحى من الخط العربي، يجسّد حبّ المدينة ويحوّل الفضاء العام إلى مساحة بصرية مفتوحة تجمع بين الفن والذاكرة والهوية الجماعية، بما يمنح المدينة بعدًا جماليًا وثقافيًا متجدّدًا.
ليلى بن سعد
تم عشية اليوم تركيز مجسم " أنا أحب الحمامات" وسط المدينة امام شاطئ الباسمينة والذي وقع تصميمه بالخط العربي.
صُمِّـمَ هذا المجسم بمعدن من نوع INOX، مقاوم للصدأ و الرطوبة والأمطار . وتُمثّل مبادرة "أنا نحب الحمّامات" التي اطلقتها الغرفة الفتية العالمية بالحمامات مشروعًا فنيًا معاصرًا ودائمًا، يتمثل في نصب فني ضخم مستوحى من الخط العربي، يجسّد حبّ المدينة ويحوّل الفضاء العام إلى مساحة بصرية مفتوحة تجمع بين الفن والذاكرة والهوية الجماعية، بما يمنح المدينة بعدًا جماليًا وثقافيًا متجدّدًا.