إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

أقصى اليمين يتصدّر نوايا التصويت في انتخابات فرنسا التشريعية

 وفق استطلاع حديث سيحصد "التجمّع الوطني" غالبية نسبية مع ما بين 235 و265 مقعداً في الجمعية الوطنية، مقابل 89 حالياً
فرنسا.
يتصدّر حزب "التجمع الوطني" الفرنسي المنتمي إلى أقصى اليمين نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية المبكرة مع 34%، أي بزيادة قدرها 15 نقطة عن نتائجه قبل عامين، وفق استطلاع نشر الاثنين غداة إعلان حل الجمعية الوطنية.
في دراسة لمعهد "آريس إنتراكتيف تولونا" لحساب وسائل الإعلام الفرنسية "شالنج" و"إم 6" و"آر تي إل"، يأتي اليسار مجتمعاً في المرتبة الثانية مع 22% من نوايا التصويت (وكان قد حصد 25.7% في انتخابات 2022) ومعسكر الرئيس إيمانويل ماكرون ثالثاً مع 19% (مقابل 25.8% في 2022) وحزب "الجمهوريون" اليميني رابعاً مع 9% (مقابل 11.3% في 2022).
وفق معهد الاستطلاع سيحصد "التجمّع الوطني" غالبية نسبية مع ما بين 235 و265 مقعداً، مقابل 89 حالياً في الجمعية الوطنية.
وسيقتصر عدد مقاعد المعسكر الرئاسي على ما بين 125 و155 نائباً (مقابل 249 حالياً)، أما تحالف اليسار "نوبيس" فسيحصل على ما بين 115 و145 مقعداً (مقابل 153 حالياً) و"الجمهوريون" 40 إلى 55 مقعداً (مقابل 74 حالياً).
وفاز "التجمع الوطني" في الانتخابات الأوروبية في فرنسا حاصداً 31.36% من الأصوات ومتقدماً بفارق كبير عن المعسكر الرئاسي الذي أيده 14.6% من الناخبين.
ودفع هذا الفوز الساحق لقوة أقصى اليمين الرئيس إيمانويل ماكرون إلى حل الجمعية الوطنية والدعوة لانتخابات تشريعية مبكرة تجري دورتها الأولى في 30 جوان والثانية في السابع من جويلية.
وأجري الاستطلاع عبر الإنترنت في التاسع من جوان والعاشر منه وشمل عيّنة من 2744 شخصاً يبلغون 18 عاماً وما فوق، وبينهم 2340 مسجلين في قوائم الناخبين، وبهامش خطأ يتراوح بين 1 و2.3 نقطة.وكالات
 أقصى اليمين يتصدّر نوايا التصويت في انتخابات فرنسا التشريعية
 وفق استطلاع حديث سيحصد "التجمّع الوطني" غالبية نسبية مع ما بين 235 و265 مقعداً في الجمعية الوطنية، مقابل 89 حالياً
فرنسا.
يتصدّر حزب "التجمع الوطني" الفرنسي المنتمي إلى أقصى اليمين نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية المبكرة مع 34%، أي بزيادة قدرها 15 نقطة عن نتائجه قبل عامين، وفق استطلاع نشر الاثنين غداة إعلان حل الجمعية الوطنية.
في دراسة لمعهد "آريس إنتراكتيف تولونا" لحساب وسائل الإعلام الفرنسية "شالنج" و"إم 6" و"آر تي إل"، يأتي اليسار مجتمعاً في المرتبة الثانية مع 22% من نوايا التصويت (وكان قد حصد 25.7% في انتخابات 2022) ومعسكر الرئيس إيمانويل ماكرون ثالثاً مع 19% (مقابل 25.8% في 2022) وحزب "الجمهوريون" اليميني رابعاً مع 9% (مقابل 11.3% في 2022).
وفق معهد الاستطلاع سيحصد "التجمّع الوطني" غالبية نسبية مع ما بين 235 و265 مقعداً، مقابل 89 حالياً في الجمعية الوطنية.
وسيقتصر عدد مقاعد المعسكر الرئاسي على ما بين 125 و155 نائباً (مقابل 249 حالياً)، أما تحالف اليسار "نوبيس" فسيحصل على ما بين 115 و145 مقعداً (مقابل 153 حالياً) و"الجمهوريون" 40 إلى 55 مقعداً (مقابل 74 حالياً).
وفاز "التجمع الوطني" في الانتخابات الأوروبية في فرنسا حاصداً 31.36% من الأصوات ومتقدماً بفارق كبير عن المعسكر الرئاسي الذي أيده 14.6% من الناخبين.
ودفع هذا الفوز الساحق لقوة أقصى اليمين الرئيس إيمانويل ماكرون إلى حل الجمعية الوطنية والدعوة لانتخابات تشريعية مبكرة تجري دورتها الأولى في 30 جوان والثانية في السابع من جويلية.
وأجري الاستطلاع عبر الإنترنت في التاسع من جوان والعاشر منه وشمل عيّنة من 2744 شخصاً يبلغون 18 عاماً وما فوق، وبينهم 2340 مسجلين في قوائم الناخبين، وبهامش خطأ يتراوح بين 1 و2.3 نقطة.وكالات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews