إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

رويترز: لقاء مرتقب بين قائد الجيش الباكستاني وترامب بشأن غزة

قالت وكالة رويترز نقلا عن مصدرين مطلعين إن قائد الجيش الباكستاني عاصم منير سيتوجه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورجحت أن يركز اللقاء على قوة إرساء الاستقرار الدولية في قطاع غزة.

ووفق المصدرين، فإنه من المتوقع أن يسافر قائد الجيش الباكستاني إلى الولايات المتحدة الأميركية خلال الأسابيع المقبلة، لعقد ثالث اجتماع مع ترامب خلال 6 أشهر.

وتدعو خطة ترامب لوقف إطلاق النار في غزة، المكونة من 20 نقطة، إلى تشكيل قوة دولية للإشراف على فترة انتقالية لإعادة الإعمار والتعافي الاقتصادي في القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب.

وكان وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار قد صرح في نوفمبر الماضي بأن إسلام آباد قد تنظر في المساهمة بقوات لحفظ السلام، وأوضح "لكن نزع سلاح حماس ليس وظيفتنا".

وأمس الثلاثاء، قال ترامب إن 59 دولة أعربت عن استعدادها للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة، وشدد في كلمة بالمكتب البيضاوي على أن قوة تحقيق الاستقرار الدولية في غزة تعمل فعلا، وأن مزيدا من الدول ستنضم إليها.

وبدأ تطبيق المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة في العاشر من أكتوبر الماضي، لكن وسائل إعلام إسرائيلية نقلت أول أمس الاثنين عن مصادر أن حكومة بنيامين نتنياهو تستمر في الامتناع عن الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق رغم الضغوط الأميركية.

المصدر: الجزيرة + رويترز

رويترز: لقاء مرتقب بين قائد الجيش الباكستاني وترامب بشأن غزة

قالت وكالة رويترز نقلا عن مصدرين مطلعين إن قائد الجيش الباكستاني عاصم منير سيتوجه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورجحت أن يركز اللقاء على قوة إرساء الاستقرار الدولية في قطاع غزة.

ووفق المصدرين، فإنه من المتوقع أن يسافر قائد الجيش الباكستاني إلى الولايات المتحدة الأميركية خلال الأسابيع المقبلة، لعقد ثالث اجتماع مع ترامب خلال 6 أشهر.

وتدعو خطة ترامب لوقف إطلاق النار في غزة، المكونة من 20 نقطة، إلى تشكيل قوة دولية للإشراف على فترة انتقالية لإعادة الإعمار والتعافي الاقتصادي في القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب.

وكان وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار قد صرح في نوفمبر الماضي بأن إسلام آباد قد تنظر في المساهمة بقوات لحفظ السلام، وأوضح "لكن نزع سلاح حماس ليس وظيفتنا".

وأمس الثلاثاء، قال ترامب إن 59 دولة أعربت عن استعدادها للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة، وشدد في كلمة بالمكتب البيضاوي على أن قوة تحقيق الاستقرار الدولية في غزة تعمل فعلا، وأن مزيدا من الدول ستنضم إليها.

وبدأ تطبيق المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة في العاشر من أكتوبر الماضي، لكن وسائل إعلام إسرائيلية نقلت أول أمس الاثنين عن مصادر أن حكومة بنيامين نتنياهو تستمر في الامتناع عن الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق رغم الضغوط الأميركية.

المصدر: الجزيرة + رويترز