أعلن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، الثلاثاء، في اليوم السنوي لتكريم آلاف الأشخاص الذين يتدخلون في الأزمات لمساعدة الآخرين، أن 383 عامل إغاثة قُتلوا في بؤر توتر عالمية عام 2024، نصفهم تقريبًا في غزة.
وقال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، إن هذا العدد القياسي من القتلى يجب أن يكون بمثابة جرس إنذار لحماية المدنيين العالقين في الصراعات وكل من يحاول مساعدتهم.
وقال فليتشر، في بيان له بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني: "إن الهجمات بهذا الحجم، دون أي مساءلة، تُعدّ إدانة مخزية للتقاعس واللامبالاة الدوليين".
وأضاف: "بصفتنا مجتمعًا إنسانيًا، نطالب - مرة أخرى - أصحاب السلطة والنفوذ بالعمل من أجل الإنسانية، وحماية المدنيين وعمال الإغاثة، ومحاسبة الجناة".
أعلن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، الثلاثاء، في اليوم السنوي لتكريم آلاف الأشخاص الذين يتدخلون في الأزمات لمساعدة الآخرين، أن 383 عامل إغاثة قُتلوا في بؤر توتر عالمية عام 2024، نصفهم تقريبًا في غزة.
وقال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، إن هذا العدد القياسي من القتلى يجب أن يكون بمثابة جرس إنذار لحماية المدنيين العالقين في الصراعات وكل من يحاول مساعدتهم.
وقال فليتشر، في بيان له بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني: "إن الهجمات بهذا الحجم، دون أي مساءلة، تُعدّ إدانة مخزية للتقاعس واللامبالاة الدوليين".
وأضاف: "بصفتنا مجتمعًا إنسانيًا، نطالب - مرة أخرى - أصحاب السلطة والنفوذ بالعمل من أجل الإنسانية، وحماية المدنيين وعمال الإغاثة، ومحاسبة الجناة".