شبكات تنشط في ترويج المخدرات تمت الإطاحة بها في محطات استخلاص حيث كانت تنقل كميات من المخدرات سواء في سيارات أجرة أو سيارات خاصة كانت تنطلق من ولايات داخلية أو ساحلية متجهة نحو العاصمة محملة بشحنات من أنواع مختلفة من المخدرات إلا أنها فشلت في عبور الدوريات الأمنية التي كانت بانتظارها في محطات الاستخلاص.
مفيدة القيزاني
وتعد محطة الاستخلاص برج العامري- منوبة واحدة من أهم المحطات التي شهدت "سقوط" العديد من الشبكات الضالعة في تهريب وترويج المخدرات حيث تمكنت مؤخرا الوحدات المرورية التابعة للمصلحة الأولى بالطريق السيارة أ3 بالإدارة الفرعية للطرقات السيارة بالشمال تتمكن من ضبط سيارة على متنها 3 أشخاص وبحوزتهم 993 قرصا مخدرا مختلفة الأنواع.
وأفادت مؤخرا الإدارة العامّة للحرس الوطني بأنّ الوحدات المرورية التابعة للمصلحة الأولى بالطريق السيارة أ3 (محطة الاستخلاص برج العامري-منوبة)، تمكنت من الكشف عن شبكة مختصة في ترويج الأقراص المخدرة، بعد أن ضبطت سيارة على متنها ثلاثة أشخاص، وحجزت لديهم 390 قرصا مخدرا ووصفة طبية لأدوية مخدرة مسلمة من طبيب خاص.
وأوضحت الإدارة العامّة، أنّه بمزيد التحري مع الموقوفين، تحولت دورية مشتركة بين الوحدات الإستعلاماتية بمنطقتي الحرس الوطني بطبربة وباجة إلى عيادة الطبيب المذكور والصيدلية التي تم اقتناء الأقراص المخدرة منها، وحجزت مجموعة من سجلات المرضى و44 وصفة طبية.
وأكّدت أنه بمراجعة النيابة العمومية، أذنت بمباشرة قضية عدلية موضوعها "الاستهلاك والحيازة والملكية والعرض والنقل والتوسط والشراء والإحالة والتسليم والتوزيع بنية الاتجار لأقراص مخدرة"، والاحتفاظ بأربعة أشخاص من بينهم الطبيب.
وأوردت الإدارة العامة في بلاغ لها أنّ الوحدات الإستعلاماتية بمنطقة الحرس الوطني بجندوبة، ألقت القبض على مروج مخدرات بمحيط مؤسسة تربوية، وحجزت لديه قطعا مختلفة الأحجام من مخدر القنب الهندي، مضيفة في ذات البلاغ، أن وحدات منطقة الحرس الوطني بفريانة (إقليم القصرين)، حجزت بدورها 87 قرصا مخدرا كان ينوي صاحبها التفريط فيها بالبيع بالمؤسسات التربوية وأكدت أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وجاء في بلاغ ثالث للإدارة العامّة للحرس الوطني، أنّ دورية تابعة للوحدات الإستعلاماتية بمنطقة الحرس الوطني ببوحجلة (إقليم القيروان)، حجزت لدى سائق سيارة ومرافقه 1931 قرصا مخدرا، وكيسين من الحجم الصغير من الحبوب المهروسة من نفس المادة، مؤكّدة أنّه بمراجعة النيابة العمومية أذنت باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في شأنهما.
وفي وقت سابق أذنت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بمنوبة، بالاحتفاظ بـ5 أشخاص وإدراج 3 آخرين بالتفتيش من بينهم طبيبة، والإحالة في حالة تقديم لطبيب ثان، من أجل تكوين شبكة مختصة في ترويج عدة أنواع من الأقراص المخدرة تنشط بين ولاية جندوبة وتونس الكبرى، وحجز 4500 قرص مخدر بحوزتهم.
وبينت الناطقة الرسمية باسم المحكمة الابتدائية بمنوبة أن أعوان الطريق العمومي، ضبطوا على مستوى محطة الاستخلاص ببرج العامري سيارة قادمة من ولاية جندوبة على متنها عدد 3 أشخاص وبتفتيش السيارة تم العثور على 3400 قرص مخدر ووصفات طبية.
وأضافت أنه تم تعهيد الإدارة الفرعية للبحث في القضايا الإجرامية بالقرجاني بمباشرة الأبحاث اللازمة في الغرض.
وأفضت الأبحاث والأعمال الاستقرانية المجراة، إلى الكشف عن وجود شبكة مختصة في ترويج المخدرات كانت تنوي ترويج المحجوز أمام المدارس والمعاهد.
وبمزيد التحري والبحث تم تفكيك عناصر الشبكة، والتوصل لهوية بقية المتورطين ومن بينهم طبيبين احدهما محل تتبع إداري يشتبه في تزويد العناصر المتورطة بوصفات طبية تسهل عليهم عملية التزود من الصيدليات بتلك المواد.
وتولت النيابة العمومية الإذن بفتح بحث تحقيقي ضد جميع عناصر الشبكة وكل من سيكشف عنه البحث من أجل الاستهلاك والمسك بنية الاستهلاك والمسك والحيازة والملكية والعرض والنقل والتوسط والشراء والإحالة والتسليم والتوزيع بنية الاتجار بمادة مخدرة مدرجة بالجدول ‘ب’ وتكوين وفاق في ذلك والتدليس ومسك واستعمال مدلس وتكوين وفاق بغاية الاعتداء على الأملاك والأشخاص والمشاركة في ذلك.
العنصر النسائي على الخط
وأعلنت الإدارة العامة للأمن الوطني، أن الوحدات الأمنية التابعة للإدارة الفرعية لمكافحة المخدرات بإدارة الشرطة العدلية، تحصّلت على معلومات مفادها اندماج نساء في ترويج المخدّرات واعتزامهن جلب شحنة من مخدّر الهيروين من إحدى الدول الأوروبية والعبور بها عبر الحدود البرية.
وتمّ إيلاء الموضوع الأهمية اللاّزمة، من قبل الوحدات الأمنية المذكورة، بتكثيف التحريات الميدانية والفنية تبيّن أن إحداهن قامت بالتنسيق مع امرأتين لتسلم الشحنة من قبل أحد الأنفار بالدولة الأجنبية وإخفائها بمناطق حسّاسة والدخول بها إلى بلد مجاور على أن تتسلمها لاحقا ومن ثم التنقل بها إلى العاصمة.
وبنصب كمين محكم، للمظنون فيهن تمّ القبض عليهن على متن سيارتي أجرة بمحطة الاستخلاص بمرناق، وبتفتيشهن عُثر على 11 كبسولة من مخدّر الهيروين مخفية بإحكام بباب السيارة.
وباستشارة ممثل النيابة العمومية، أذن بالاحتفاظ بهن والأبحاث متواصلة للكشف عن بقية أفراد الشبكة.
وكشفت في وقت سابق وزارة الداخلية أن دوريّة تابعة للمصلحة الثانية لحرس المرور بالطريق السيارة "أ1" على مستوى محطّة الاستخلاص بمساكن، تمكنت من حجز كمية من مخدّر الكوكايين تقدر بحوالي 2.195 كغ، على متن سيارة متّجهة نحو تونس العاصمة.
وورد في نص البيان الصادر عن وزارة الداخلية، أن الفرقة المركزيّة لمكافحة المخدرات تعهّدت بإدارة الشؤون العدلية للحرس الوطني بمواصلة البحث في الموضوع، وقد أفضت الأبحاث بالتنسيق مع النيابة العمومية من حجز كميات إضافيّة من مخدّر "الكوكايين" الخـــام داخل منزل المظنون فيه،قدرت بحوالي 3.455 كلغ ليبلغ المحجوز الجملي من المخدر المذكور 5.65 كلغ ومبلغ مالي من العملة التونسية قدره 232 ألفا و890 دينارا وأربع ساعات يدوية فاخرة ومبالغ مالية متفاوتة من العملة الأجنبيّة.
وبمراجعة النيابة العمومية، أذنت بالاحتفاظ بذي الشبهة لأجل تورطه في نشاط ضمن شبكة نقل وترويج والاتجار بمخدر "الكوكايين" بين عدد من الولايات الساحلية وتونس الكبرى.
وفي إطار التصدي لظاهرة نقل وترويج المخدرات بالأوساط المدرسية والشبابية وعلى إثر توفر معلومات مفادها اعتزام شخص نقل كمية من الأقراص المخدرة من ولاية سوسة باتجاه مدينة سبيطلة ولاية القصرين بإيلاء الموضوع الأهمية اللازمة وعلى إثر نصب كمين محكم تمكنت دورية تابعة للوحدات الإستعلاماتية بمنطقة الحرس الوطني بسبيطلة (إقليم القصرين) من ضبط سيارة على متنها عدد 3 أنفار من بينهم امرأتين وبتفتيشهم تم العثور على 187 قرصا مخدرا مخبأة بإحكام.
شبكات تنشط في ترويج المخدرات تمت الإطاحة بها في محطات استخلاص حيث كانت تنقل كميات من المخدرات سواء في سيارات أجرة أو سيارات خاصة كانت تنطلق من ولايات داخلية أو ساحلية متجهة نحو العاصمة محملة بشحنات من أنواع مختلفة من المخدرات إلا أنها فشلت في عبور الدوريات الأمنية التي كانت بانتظارها في محطات الاستخلاص.
مفيدة القيزاني
وتعد محطة الاستخلاص برج العامري- منوبة واحدة من أهم المحطات التي شهدت "سقوط" العديد من الشبكات الضالعة في تهريب وترويج المخدرات حيث تمكنت مؤخرا الوحدات المرورية التابعة للمصلحة الأولى بالطريق السيارة أ3 بالإدارة الفرعية للطرقات السيارة بالشمال تتمكن من ضبط سيارة على متنها 3 أشخاص وبحوزتهم 993 قرصا مخدرا مختلفة الأنواع.
وأفادت مؤخرا الإدارة العامّة للحرس الوطني بأنّ الوحدات المرورية التابعة للمصلحة الأولى بالطريق السيارة أ3 (محطة الاستخلاص برج العامري-منوبة)، تمكنت من الكشف عن شبكة مختصة في ترويج الأقراص المخدرة، بعد أن ضبطت سيارة على متنها ثلاثة أشخاص، وحجزت لديهم 390 قرصا مخدرا ووصفة طبية لأدوية مخدرة مسلمة من طبيب خاص.
وأوضحت الإدارة العامّة، أنّه بمزيد التحري مع الموقوفين، تحولت دورية مشتركة بين الوحدات الإستعلاماتية بمنطقتي الحرس الوطني بطبربة وباجة إلى عيادة الطبيب المذكور والصيدلية التي تم اقتناء الأقراص المخدرة منها، وحجزت مجموعة من سجلات المرضى و44 وصفة طبية.
وأكّدت أنه بمراجعة النيابة العمومية، أذنت بمباشرة قضية عدلية موضوعها "الاستهلاك والحيازة والملكية والعرض والنقل والتوسط والشراء والإحالة والتسليم والتوزيع بنية الاتجار لأقراص مخدرة"، والاحتفاظ بأربعة أشخاص من بينهم الطبيب.
وأوردت الإدارة العامة في بلاغ لها أنّ الوحدات الإستعلاماتية بمنطقة الحرس الوطني بجندوبة، ألقت القبض على مروج مخدرات بمحيط مؤسسة تربوية، وحجزت لديه قطعا مختلفة الأحجام من مخدر القنب الهندي، مضيفة في ذات البلاغ، أن وحدات منطقة الحرس الوطني بفريانة (إقليم القصرين)، حجزت بدورها 87 قرصا مخدرا كان ينوي صاحبها التفريط فيها بالبيع بالمؤسسات التربوية وأكدت أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وجاء في بلاغ ثالث للإدارة العامّة للحرس الوطني، أنّ دورية تابعة للوحدات الإستعلاماتية بمنطقة الحرس الوطني ببوحجلة (إقليم القيروان)، حجزت لدى سائق سيارة ومرافقه 1931 قرصا مخدرا، وكيسين من الحجم الصغير من الحبوب المهروسة من نفس المادة، مؤكّدة أنّه بمراجعة النيابة العمومية أذنت باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في شأنهما.
وفي وقت سابق أذنت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بمنوبة، بالاحتفاظ بـ5 أشخاص وإدراج 3 آخرين بالتفتيش من بينهم طبيبة، والإحالة في حالة تقديم لطبيب ثان، من أجل تكوين شبكة مختصة في ترويج عدة أنواع من الأقراص المخدرة تنشط بين ولاية جندوبة وتونس الكبرى، وحجز 4500 قرص مخدر بحوزتهم.
وبينت الناطقة الرسمية باسم المحكمة الابتدائية بمنوبة أن أعوان الطريق العمومي، ضبطوا على مستوى محطة الاستخلاص ببرج العامري سيارة قادمة من ولاية جندوبة على متنها عدد 3 أشخاص وبتفتيش السيارة تم العثور على 3400 قرص مخدر ووصفات طبية.
وأضافت أنه تم تعهيد الإدارة الفرعية للبحث في القضايا الإجرامية بالقرجاني بمباشرة الأبحاث اللازمة في الغرض.
وأفضت الأبحاث والأعمال الاستقرانية المجراة، إلى الكشف عن وجود شبكة مختصة في ترويج المخدرات كانت تنوي ترويج المحجوز أمام المدارس والمعاهد.
وبمزيد التحري والبحث تم تفكيك عناصر الشبكة، والتوصل لهوية بقية المتورطين ومن بينهم طبيبين احدهما محل تتبع إداري يشتبه في تزويد العناصر المتورطة بوصفات طبية تسهل عليهم عملية التزود من الصيدليات بتلك المواد.
وتولت النيابة العمومية الإذن بفتح بحث تحقيقي ضد جميع عناصر الشبكة وكل من سيكشف عنه البحث من أجل الاستهلاك والمسك بنية الاستهلاك والمسك والحيازة والملكية والعرض والنقل والتوسط والشراء والإحالة والتسليم والتوزيع بنية الاتجار بمادة مخدرة مدرجة بالجدول ‘ب’ وتكوين وفاق في ذلك والتدليس ومسك واستعمال مدلس وتكوين وفاق بغاية الاعتداء على الأملاك والأشخاص والمشاركة في ذلك.
العنصر النسائي على الخط
وأعلنت الإدارة العامة للأمن الوطني، أن الوحدات الأمنية التابعة للإدارة الفرعية لمكافحة المخدرات بإدارة الشرطة العدلية، تحصّلت على معلومات مفادها اندماج نساء في ترويج المخدّرات واعتزامهن جلب شحنة من مخدّر الهيروين من إحدى الدول الأوروبية والعبور بها عبر الحدود البرية.
وتمّ إيلاء الموضوع الأهمية اللاّزمة، من قبل الوحدات الأمنية المذكورة، بتكثيف التحريات الميدانية والفنية تبيّن أن إحداهن قامت بالتنسيق مع امرأتين لتسلم الشحنة من قبل أحد الأنفار بالدولة الأجنبية وإخفائها بمناطق حسّاسة والدخول بها إلى بلد مجاور على أن تتسلمها لاحقا ومن ثم التنقل بها إلى العاصمة.
وبنصب كمين محكم، للمظنون فيهن تمّ القبض عليهن على متن سيارتي أجرة بمحطة الاستخلاص بمرناق، وبتفتيشهن عُثر على 11 كبسولة من مخدّر الهيروين مخفية بإحكام بباب السيارة.
وباستشارة ممثل النيابة العمومية، أذن بالاحتفاظ بهن والأبحاث متواصلة للكشف عن بقية أفراد الشبكة.
وكشفت في وقت سابق وزارة الداخلية أن دوريّة تابعة للمصلحة الثانية لحرس المرور بالطريق السيارة "أ1" على مستوى محطّة الاستخلاص بمساكن، تمكنت من حجز كمية من مخدّر الكوكايين تقدر بحوالي 2.195 كغ، على متن سيارة متّجهة نحو تونس العاصمة.
وورد في نص البيان الصادر عن وزارة الداخلية، أن الفرقة المركزيّة لمكافحة المخدرات تعهّدت بإدارة الشؤون العدلية للحرس الوطني بمواصلة البحث في الموضوع، وقد أفضت الأبحاث بالتنسيق مع النيابة العمومية من حجز كميات إضافيّة من مخدّر "الكوكايين" الخـــام داخل منزل المظنون فيه،قدرت بحوالي 3.455 كلغ ليبلغ المحجوز الجملي من المخدر المذكور 5.65 كلغ ومبلغ مالي من العملة التونسية قدره 232 ألفا و890 دينارا وأربع ساعات يدوية فاخرة ومبالغ مالية متفاوتة من العملة الأجنبيّة.
وبمراجعة النيابة العمومية، أذنت بالاحتفاظ بذي الشبهة لأجل تورطه في نشاط ضمن شبكة نقل وترويج والاتجار بمخدر "الكوكايين" بين عدد من الولايات الساحلية وتونس الكبرى.
وفي إطار التصدي لظاهرة نقل وترويج المخدرات بالأوساط المدرسية والشبابية وعلى إثر توفر معلومات مفادها اعتزام شخص نقل كمية من الأقراص المخدرة من ولاية سوسة باتجاه مدينة سبيطلة ولاية القصرين بإيلاء الموضوع الأهمية اللازمة وعلى إثر نصب كمين محكم تمكنت دورية تابعة للوحدات الإستعلاماتية بمنطقة الحرس الوطني بسبيطلة (إقليم القصرين) من ضبط سيارة على متنها عدد 3 أنفار من بينهم امرأتين وبتفتيشهم تم العثور على 187 قرصا مخدرا مخبأة بإحكام.
.jpg)