أكد الدكتور منذر الكراي الكاتب العام للكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي -وهي الجمعية المهنية الجديدة التي تأسست مؤخرا على هامش المؤتمر السادس للطب العام والعائلي بالحمامات- أن ثقة الأطباء الأفارقة من أكثر من عشرة بلدان، في تونس مكنتها من ترؤس هذا الهيكل المهني من خلال الدكتور هشام الزيدي الذي يعتبر من مؤسسي الجمعية التونسية للطب العام والعائلي هذا الى جانب التوافق على أن تكون تونس دولة المقر .
قضايا تهم الأطباء والمرضى
وتسعى الكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي الى تنمية التواصل بين الأطباء في القارة ودعم البحوث والدراسات ذات الصبغة العملية والملتصقة بشواغل الأطباء وواقع العلاج وتنوع الأمراض المستحدثة وما تقتضيه، كما أكد على ذلك الكاتب العام للكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي الدكتور منذر الكراي .
وكان الدكتور هشام الزيدي الرئيس المؤسس مع جمع من أطباء الكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي قد أكد على أن ضبط خطة عمل مستقبلية هي الآن طور الدرس بتشريك عدد هام من الأطباء المنخرطين والجدد من الدول المؤسسة ومنها تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا ومالي والسينغال والكوت ديفوار وغينيا كوناكري هذا الى جانب ما أبداه عدد من الأطباء العائليين في بلدان أخرى أهمها الكامرون والبينين من رغبة في الانضمام الى الكنفدرالية الوليدة .
تطوير البحوث والدراسات قاريا
وجاء تأسيس الكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي بعد دورتين متميزتين للمؤتمر العلمي الخامس والسادس للجمعية التونسية للطب العام والطب العائلي وساهم عدد من الضيوف الأطباء من الجزائر والمغرب وموريتانيا والسينغال ومالي.. في قضايا تهتم بالمعيش اليومي للمرضى وإشكاليات توفر الأدوية وهجرة الأطباء وعلاقة الطبيب بهياكل الضمان الاجتماعي والتطبب الذاتي ودور وسائل الاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي في التداوي من عدمه .
وحسب الدكتور منذر الكراي عضو الجمعية التونسية للطب العام والعائلي فان هذه الإشكاليات المطروحة في تونس قد لا تختلف كثيرا عن تلك الموجودة والتي يطرحها الأطباء في البلدان الإفريقية، وينتظر تنظيم سفرات صحية وقوافل للأطباء التونسيين والأفارقة للاطلاع عن كثب على واقع المؤسسات الصحية الإفريقية وتقديم سبل الحلول الكفيلة بالنهوض بها وتبادل الخبرات بين مختلف الأطراف المداخلة بقيادة الأطباء في القطاعين العام والقطاع الخاص .
ناجح
أكد الدكتور منذر الكراي الكاتب العام للكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي -وهي الجمعية المهنية الجديدة التي تأسست مؤخرا على هامش المؤتمر السادس للطب العام والعائلي بالحمامات- أن ثقة الأطباء الأفارقة من أكثر من عشرة بلدان، في تونس مكنتها من ترؤس هذا الهيكل المهني من خلال الدكتور هشام الزيدي الذي يعتبر من مؤسسي الجمعية التونسية للطب العام والعائلي هذا الى جانب التوافق على أن تكون تونس دولة المقر .
قضايا تهم الأطباء والمرضى
وتسعى الكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي الى تنمية التواصل بين الأطباء في القارة ودعم البحوث والدراسات ذات الصبغة العملية والملتصقة بشواغل الأطباء وواقع العلاج وتنوع الأمراض المستحدثة وما تقتضيه، كما أكد على ذلك الكاتب العام للكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي الدكتور منذر الكراي .
وكان الدكتور هشام الزيدي الرئيس المؤسس مع جمع من أطباء الكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي قد أكد على أن ضبط خطة عمل مستقبلية هي الآن طور الدرس بتشريك عدد هام من الأطباء المنخرطين والجدد من الدول المؤسسة ومنها تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا ومالي والسينغال والكوت ديفوار وغينيا كوناكري هذا الى جانب ما أبداه عدد من الأطباء العائليين في بلدان أخرى أهمها الكامرون والبينين من رغبة في الانضمام الى الكنفدرالية الوليدة .
تطوير البحوث والدراسات قاريا
وجاء تأسيس الكنفدرالية الإفريقية للطب العام والعائلي بعد دورتين متميزتين للمؤتمر العلمي الخامس والسادس للجمعية التونسية للطب العام والطب العائلي وساهم عدد من الضيوف الأطباء من الجزائر والمغرب وموريتانيا والسينغال ومالي.. في قضايا تهتم بالمعيش اليومي للمرضى وإشكاليات توفر الأدوية وهجرة الأطباء وعلاقة الطبيب بهياكل الضمان الاجتماعي والتطبب الذاتي ودور وسائل الاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي في التداوي من عدمه .
وحسب الدكتور منذر الكراي عضو الجمعية التونسية للطب العام والعائلي فان هذه الإشكاليات المطروحة في تونس قد لا تختلف كثيرا عن تلك الموجودة والتي يطرحها الأطباء في البلدان الإفريقية، وينتظر تنظيم سفرات صحية وقوافل للأطباء التونسيين والأفارقة للاطلاع عن كثب على واقع المؤسسات الصحية الإفريقية وتقديم سبل الحلول الكفيلة بالنهوض بها وتبادل الخبرات بين مختلف الأطراف المداخلة بقيادة الأطباء في القطاعين العام والقطاع الخاص .