بعد تأخر كبير في استكمال الحركة الديبلوماسية وبقاء عدد من السفارات والقنصليات شاغرة لأكثر من العام، تقرر غلق هذا الملف والإعلان عن التسميات الضرورية وفق شروط واضحة ودقيقة وضعت على ذمة إطارات وزارة الخارجية المعنيين بالتسميات.
وقد اعتمدت وزارة الخارجية بالتشاور مع رئاسة الجمهورية، معايير وشروط تجمع بين الكفاءة وحسن السيرة وملاءمة مؤهلات المترشح للدولة التي سيتم اعتماده فيها إضافة لشرط اللغات وذلك تجنبا للمحسوبية وحتى يتم وضع الديبلوماسي المناسب في الدولة الاعتماد المناسبة.
سفيان رجب
ومنذ الصائفة إلى حد اليوم تمت تسمية 25 سفيرا، 12 من بينهم تسلموا أوراق اعتمادهم وينتظر أن يتسلم 13 آخرين أوراق اعتمادهم في الساعات القليلة القادمة بعد استكمال الإجراءات المتعارف عليها في الأعراف الديبلوماسية، إضافة إلى سفير تونس بسوريا والذي باشر منذ افريل الماضي مهامه في دمشق.
وحسب مصادر "الصباح" فان التعيينات التي تم توجيه مطالب فيها إلى دول الاعتماد والتي تنتظر استكمال الإجراءات الديبلوماسية العادية تتمثل في:
- سعاد الطرابلسي (ديبلوماسية ملحقة حاليا برئاسة الجمهورية): أثينا
- نوفل هدية (ديبلوماسي ملحق حاليا برئاسة الجمهورية): لشبونة
- منير الجمني: واغادوغو
- إسكندر الدنقزلي: لاهاي
- احمد شفرة: طوكيو
- توفيق الشابي: فرصوفيا
- نبيهة الحجاجي: هلسنكي
- مفيدة الزريبي: عمان
- صلاح الصالحي: المنامة
- كريم بودالي: الكويت
- زياد السعداوي:أبيدجان
- أنور بن يوسف: نيروبي
- محرز الفرشيشي: كينشاسا
وكان رئيس الجمهورية سلم في المدة الأخيرة أوراق اعتماد عدد من السفراء الآخرين الذين أدوا أمامه اليمين وهم كل من:
- ياسين الواد، سفير فوق العادة ومفوض للجمهورية التونسية بلندن
-كريمة البرداوي، سفيرة فوق العادة ومفوضة للجمهورية التونسية ببريتوريا
-رشيد السعيداني، سفير فوق العادة ومفوض للجمهورية التونسية بداكار
-قيس الدراجي، سفير فوق العادة ومفوض للجمهورية التونسية بسيول
- فرهد خليف، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية بالدوحة
- واصف شيحة، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية ببرلين
- الصحبي خلف الله، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية ببروكسيل
- عادل العربي، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية ببيكين.
- أحمد بالصغير، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية لدى جمهورية تركيا.
- عماد الرحموني، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
- إيمان العجيلي العماري، سفيرة فوق العادة ومفوضة للجمهورية التونسية لدى جمهورية صربيا.
- شكري لطيف، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية لدى جمهورية العراق.
وقبلهم وبالتحديد يوم 27 أفريل 2023 سلم رئيس الجمهورية قيس سعيد بقصر قرطاج، أوراق اعتماد محمد المهذبي، ليكون سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية لدى الجمهورية العربية السورية.
وبهذه التسميات لم يتبق سوى 10 سفارات شاغرة إضافة إلى 3 قنصليات عامة من المنتظر أن يتم استكمالها في الأيام القليلة القادمة.
والسفارات الشاغرة هي كل من روما وبارن واوتاوا واليونسكو وبوخاريست وفيانا وجاكرتا وباماكو وبرازيليا وابوجا.
يذكر ان وزارة الشؤون الخارجية تشهد هذه الأيام تحولات جذرية هامة سواء من حيث الهيكلة او المواقف..فبعد فتح ملفات البعثات الديبلوماسية والذي اسال الكثير من الحبر تم اعداد واعتماد هيكل تنظيمي جديد للوزارة وهو ما مكن الكفاءات التي تزخر بها الوزارة من العمل والإسهام في إنجاح المهام الموكولة إليها وتفادي العطل الذي تم تسجيله خلال السنوات المنقضية، جراء بقاء عدد من الكفاءات من البعثات بالخارج بعد عودتهم في حالة عطالة دون أن توكل إليها أية مهام لتبقى خارج نطاق الخدمة والنشاط لأشهر. وسيخوّل الهيكل التنظيمي الجديد لعشرات الاطارات العليا في الوزارة استئناف عملهم بشكل عادي والمساهمة في دفع الديبلوماسية التونسية.
بعد تأخر كبير في استكمال الحركة الديبلوماسية وبقاء عدد من السفارات والقنصليات شاغرة لأكثر من العام، تقرر غلق هذا الملف والإعلان عن التسميات الضرورية وفق شروط واضحة ودقيقة وضعت على ذمة إطارات وزارة الخارجية المعنيين بالتسميات.
وقد اعتمدت وزارة الخارجية بالتشاور مع رئاسة الجمهورية، معايير وشروط تجمع بين الكفاءة وحسن السيرة وملاءمة مؤهلات المترشح للدولة التي سيتم اعتماده فيها إضافة لشرط اللغات وذلك تجنبا للمحسوبية وحتى يتم وضع الديبلوماسي المناسب في الدولة الاعتماد المناسبة.
سفيان رجب
ومنذ الصائفة إلى حد اليوم تمت تسمية 25 سفيرا، 12 من بينهم تسلموا أوراق اعتمادهم وينتظر أن يتسلم 13 آخرين أوراق اعتمادهم في الساعات القليلة القادمة بعد استكمال الإجراءات المتعارف عليها في الأعراف الديبلوماسية، إضافة إلى سفير تونس بسوريا والذي باشر منذ افريل الماضي مهامه في دمشق.
وحسب مصادر "الصباح" فان التعيينات التي تم توجيه مطالب فيها إلى دول الاعتماد والتي تنتظر استكمال الإجراءات الديبلوماسية العادية تتمثل في:
- سعاد الطرابلسي (ديبلوماسية ملحقة حاليا برئاسة الجمهورية): أثينا
- نوفل هدية (ديبلوماسي ملحق حاليا برئاسة الجمهورية): لشبونة
- منير الجمني: واغادوغو
- إسكندر الدنقزلي: لاهاي
- احمد شفرة: طوكيو
- توفيق الشابي: فرصوفيا
- نبيهة الحجاجي: هلسنكي
- مفيدة الزريبي: عمان
- صلاح الصالحي: المنامة
- كريم بودالي: الكويت
- زياد السعداوي:أبيدجان
- أنور بن يوسف: نيروبي
- محرز الفرشيشي: كينشاسا
وكان رئيس الجمهورية سلم في المدة الأخيرة أوراق اعتماد عدد من السفراء الآخرين الذين أدوا أمامه اليمين وهم كل من:
- ياسين الواد، سفير فوق العادة ومفوض للجمهورية التونسية بلندن
-كريمة البرداوي، سفيرة فوق العادة ومفوضة للجمهورية التونسية ببريتوريا
-رشيد السعيداني، سفير فوق العادة ومفوض للجمهورية التونسية بداكار
-قيس الدراجي، سفير فوق العادة ومفوض للجمهورية التونسية بسيول
- فرهد خليف، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية بالدوحة
- واصف شيحة، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية ببرلين
- الصحبي خلف الله، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية ببروكسيل
- عادل العربي، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية ببيكين.
- أحمد بالصغير، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية لدى جمهورية تركيا.
- عماد الرحموني، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
- إيمان العجيلي العماري، سفيرة فوق العادة ومفوضة للجمهورية التونسية لدى جمهورية صربيا.
- شكري لطيف، سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية لدى جمهورية العراق.
وقبلهم وبالتحديد يوم 27 أفريل 2023 سلم رئيس الجمهورية قيس سعيد بقصر قرطاج، أوراق اعتماد محمد المهذبي، ليكون سفيرا فوق العادة ومفوضا للجمهورية التونسية لدى الجمهورية العربية السورية.
وبهذه التسميات لم يتبق سوى 10 سفارات شاغرة إضافة إلى 3 قنصليات عامة من المنتظر أن يتم استكمالها في الأيام القليلة القادمة.
والسفارات الشاغرة هي كل من روما وبارن واوتاوا واليونسكو وبوخاريست وفيانا وجاكرتا وباماكو وبرازيليا وابوجا.
يذكر ان وزارة الشؤون الخارجية تشهد هذه الأيام تحولات جذرية هامة سواء من حيث الهيكلة او المواقف..فبعد فتح ملفات البعثات الديبلوماسية والذي اسال الكثير من الحبر تم اعداد واعتماد هيكل تنظيمي جديد للوزارة وهو ما مكن الكفاءات التي تزخر بها الوزارة من العمل والإسهام في إنجاح المهام الموكولة إليها وتفادي العطل الذي تم تسجيله خلال السنوات المنقضية، جراء بقاء عدد من الكفاءات من البعثات بالخارج بعد عودتهم في حالة عطالة دون أن توكل إليها أية مهام لتبقى خارج نطاق الخدمة والنشاط لأشهر. وسيخوّل الهيكل التنظيمي الجديد لعشرات الاطارات العليا في الوزارة استئناف عملهم بشكل عادي والمساهمة في دفع الديبلوماسية التونسية.
