إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

دعما لأنشطتها وتوسيع مجال تحركها.. جمعية جهاد الخيرية تنشد الدعم لمساعدة العائلات المعوزة

 

 

قال رئيس جمعية جهاد الخيرية مصطفى العرفاوي ان هذه الجمعية هي جمعية فتية تسعى إلى تقديم المساعدات للعائلات المعوزة والمحتاجين والمساهمة في الأعمال الخيرية ، كما ساهمت في تركيز حاويات وكراسي بساحة محطة برشلونة وانجاز جسر في بلطة بوعوان بالاشتراك مع كريم عرفة ،وكان آخر نشاط لها في عيد الفطر الماضي حيث حرصت على توزيع مساعدات في عديد الجهات .

وأشار مصطفى العرفاوي الى أن الجمعية تعمل على توفير بعض مستلزمات غذائية ومبالغ مادية للأسر الفقيرة و تتدخل في جميع المواعيد كالعودة المدرسية والأعياد، وأضاف " الجمعية تحتاج الى الدعم المادي بشكل رئيسي ومستمر من قِبل الأفراد القادرين أو المؤسسات الكبرى حتى نواصل عملنا الذي دأبنا على القيام به في مختلف المناسبات".

ومن جانبه قال أمين مال الجمعية زهير العرفاوي ان هذه الجمعية التي تأسست سنة 2019 وساهمت في مساعدة عديد العائلات في مختلف المناسبات ،وأضاف "نطمح الى توسيع مساهماتنا اذا وجدنا الدعم لأننا فوجئنا بوضعيات اجتماعية صعبة في عديد المناطق سواء بتونس الكبرى او المناطق الداخلية والمعزولة. ونوجه نداء الى الأطراف المسؤولة لدعمنا حتى يتسنى لنا المساهمة في الوقوف الى جانب المحتاجين"

وأوضح أمين مال الجمعية انها تواجه صعوبات في الدعم خاصة انه سبق ان تقدم بطلب دعم لبلدية المروج لكنه لم يحظ بأي رد رغم أهمية عمل الجمعية الاجتماعي في مختلف الجهات ، مؤكدا ان "غايتنا رسم البسمة على شفاه المحتاجين والمحرومين والوقوف الى جانبهم والاخذ بيدهم في مختلف المناسبات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 دعما لأنشطتها وتوسيع مجال تحركها..  جمعية جهاد الخيرية تنشد الدعم لمساعدة العائلات المعوزة

 

 

قال رئيس جمعية جهاد الخيرية مصطفى العرفاوي ان هذه الجمعية هي جمعية فتية تسعى إلى تقديم المساعدات للعائلات المعوزة والمحتاجين والمساهمة في الأعمال الخيرية ، كما ساهمت في تركيز حاويات وكراسي بساحة محطة برشلونة وانجاز جسر في بلطة بوعوان بالاشتراك مع كريم عرفة ،وكان آخر نشاط لها في عيد الفطر الماضي حيث حرصت على توزيع مساعدات في عديد الجهات .

وأشار مصطفى العرفاوي الى أن الجمعية تعمل على توفير بعض مستلزمات غذائية ومبالغ مادية للأسر الفقيرة و تتدخل في جميع المواعيد كالعودة المدرسية والأعياد، وأضاف " الجمعية تحتاج الى الدعم المادي بشكل رئيسي ومستمر من قِبل الأفراد القادرين أو المؤسسات الكبرى حتى نواصل عملنا الذي دأبنا على القيام به في مختلف المناسبات".

ومن جانبه قال أمين مال الجمعية زهير العرفاوي ان هذه الجمعية التي تأسست سنة 2019 وساهمت في مساعدة عديد العائلات في مختلف المناسبات ،وأضاف "نطمح الى توسيع مساهماتنا اذا وجدنا الدعم لأننا فوجئنا بوضعيات اجتماعية صعبة في عديد المناطق سواء بتونس الكبرى او المناطق الداخلية والمعزولة. ونوجه نداء الى الأطراف المسؤولة لدعمنا حتى يتسنى لنا المساهمة في الوقوف الى جانب المحتاجين"

وأوضح أمين مال الجمعية انها تواجه صعوبات في الدعم خاصة انه سبق ان تقدم بطلب دعم لبلدية المروج لكنه لم يحظ بأي رد رغم أهمية عمل الجمعية الاجتماعي في مختلف الجهات ، مؤكدا ان "غايتنا رسم البسمة على شفاه المحتاجين والمحرومين والوقوف الى جانبهم والاخذ بيدهم في مختلف المناسبات.