الفنان فيصل الرياحي: في مهرجان المدينة سأكشف عن أغنيات نادرة لمحمد عبد الوهاب
مقالات الصباح
يلتقي جمهور مهرجان المدينة بالعاصمة مساء يوم 11 مارس القادم بالمسرح البلدي مع الفنان فيصل الرياحي، الذي سيحتفي من خلال عرض فني طربي استثنائي ا بمرور 120 سنة على مولد المطرب العربي الكبير الخالد محمد عبد الوهاب.
في لقاء مع «الصباح»، عبر الفنان فيصل الرياحي عن سعادته الكبيرة وفخره بثقة هيئة جمعية مهرجان المدينة فيه، فكان هذا العرض الذي استعد له بشكل كبير.
وعن تفاصيل هذه السهرة الفنية، قال فيصل الرياحي إن العرض عبارة عن رحلة موسيقية مترابطة ومتماسكة، سيتم فيها تقديم مجموعة من الأغاني النادرة وغير المتداولة للراحل الكبير محمد عبد الوهاب. هي أغنيات تمثل حقبًا متعددة في مسيرة صاحب «الجندول» و»قالت» و»سهرت منه الليالي» و»النهر الخالد» و»جبل التوباد» و»خي خي» و»الكرنك» وغيرها. وأكد فيصل الرياحي في هذا المجال أنه اختار ألا يعيد ويقدم أغنيات يؤديها فنانون في سهراتهم الفنية.
وكشف فيصل الرياحي أن هذه السهرة لن تقتصر على أغاني محمد عبد الوهاب فقط، بل هناك جزء آخر فيها يتضمن جولة عبر مجموعة من خوالد الأغنية التونسية للراحلين علي الرياحي والهادي الجويني ومحمد الجموسي. ليكون الجزء الأخير من هذا العرض مع أغانيه الخاصة التي صنعت نجاحه، انطلاقًا من «جنوبية» و»قمر قابس قمر مدنين» و»مولاتي» و»مانرجعشي»، مرورا بـ «هواي تمشي» و»هو الهوى يتقال» و»ككل الناس»، وصولًا إلى «المجروح» و»اسم الله عليك من العين» و»حكم الهوى ظالم»، التي لحنها له محمد الماجري.
سيكون التنفيذ الموسيقي لهذه السهرة من خلال فرقة بقيادة أسامة المهيري، وستشهد هذه السهرة أيضًا مشاركة الصوت الواعد إيناس، التي ستشارك فيصل الرياحي في أداء بعض أغاني محمد عبد الوهاب، إلى جانب أغنية جديدة لها بعنوان «نحب نعيش نحب نغني»، ألحان لطفي بوشناق.
وتجدر الإشارة إلى أن سهرة الاحتفاء بذكرى مرور 120 سنة على ميلاد المطرب الخالد محمد عبد الوهاب يوم 11 مارس القادم، تتزامن مع سهرة اختتام الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية، التي ستشهد الإعلان عن الفائزين في مسابقاته الثلاثة. وفي هذا الصدد، يقول فيصل الرياحي إنه متفائل بسهرته القادمة، فله جمهوره المتعطش للطرب الأصيل.
محسن بن أحمد
يلتقي جمهور مهرجان المدينة بالعاصمة مساء يوم 11 مارس القادم بالمسرح البلدي مع الفنان فيصل الرياحي، الذي سيحتفي من خلال عرض فني طربي استثنائي ا بمرور 120 سنة على مولد المطرب العربي الكبير الخالد محمد عبد الوهاب.
في لقاء مع «الصباح»، عبر الفنان فيصل الرياحي عن سعادته الكبيرة وفخره بثقة هيئة جمعية مهرجان المدينة فيه، فكان هذا العرض الذي استعد له بشكل كبير.
وعن تفاصيل هذه السهرة الفنية، قال فيصل الرياحي إن العرض عبارة عن رحلة موسيقية مترابطة ومتماسكة، سيتم فيها تقديم مجموعة من الأغاني النادرة وغير المتداولة للراحل الكبير محمد عبد الوهاب. هي أغنيات تمثل حقبًا متعددة في مسيرة صاحب «الجندول» و»قالت» و»سهرت منه الليالي» و»النهر الخالد» و»جبل التوباد» و»خي خي» و»الكرنك» وغيرها. وأكد فيصل الرياحي في هذا المجال أنه اختار ألا يعيد ويقدم أغنيات يؤديها فنانون في سهراتهم الفنية.
وكشف فيصل الرياحي أن هذه السهرة لن تقتصر على أغاني محمد عبد الوهاب فقط، بل هناك جزء آخر فيها يتضمن جولة عبر مجموعة من خوالد الأغنية التونسية للراحلين علي الرياحي والهادي الجويني ومحمد الجموسي. ليكون الجزء الأخير من هذا العرض مع أغانيه الخاصة التي صنعت نجاحه، انطلاقًا من «جنوبية» و»قمر قابس قمر مدنين» و»مولاتي» و»مانرجعشي»، مرورا بـ «هواي تمشي» و»هو الهوى يتقال» و»ككل الناس»، وصولًا إلى «المجروح» و»اسم الله عليك من العين» و»حكم الهوى ظالم»، التي لحنها له محمد الماجري.
سيكون التنفيذ الموسيقي لهذه السهرة من خلال فرقة بقيادة أسامة المهيري، وستشهد هذه السهرة أيضًا مشاركة الصوت الواعد إيناس، التي ستشارك فيصل الرياحي في أداء بعض أغاني محمد عبد الوهاب، إلى جانب أغنية جديدة لها بعنوان «نحب نعيش نحب نغني»، ألحان لطفي بوشناق.
وتجدر الإشارة إلى أن سهرة الاحتفاء بذكرى مرور 120 سنة على ميلاد المطرب الخالد محمد عبد الوهاب يوم 11 مارس القادم، تتزامن مع سهرة اختتام الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية، التي ستشهد الإعلان عن الفائزين في مسابقاته الثلاثة. وفي هذا الصدد، يقول فيصل الرياحي إنه متفائل بسهرته القادمة، فله جمهوره المتعطش للطرب الأصيل.
محسن بن أحمد