متابعة لموضوع قضية وكيل الجمهورية السابق بالمحكمة الابتدائية بتونس بشير العكرمي، أوضح عضو هيئة الدفاع عنه الاستاذ حمادي الزعفراني لـ"الصباح نيوز" أن هيئة الدفاع عنه بصدد انتظار موعد سماعه من طرف قاضي التحقيق المتعهد بالقضية الذي لم يقع تحديده بعد رغم مرور فترة على ايقافه.
واعتبر الزعفراني أن القضية الموقوف بموجبها العكرمي هي قضية لا تحتوي على مؤيدات أو مستندات تدينه.
وذكر الزعفراني أنه تم الاحتفاظ بالعكرمي بتاريخ 10 مارس الماضي وأن الاجال القانونية لايقافه تنتهي بعد ستة أشهر أي بتاريخ 10 سبتمبر القادم.
جدير بالذكر وأن هيئة الدفاع عن وكيل الجمهورية الأسبق للمحكمة الابتدائية بتونس البشير العكرمي كانت أصدرت بيانا يوم الجمعة الموافق لـ 10 مارس الفارط أدانت فيه ما قالت إنه "استهداف ممنهج يتعرض له العكرمي إثر تتبعه من أجل قضايا مفتعلة سبق النظر فيها"، محملة السلطة مسؤولية سلامته الجسدية والنفسية.
ونددت هيئة الدفاع وفق ذات البلاغ بما أسمته"تنكيل ممنهج يتعرض له القاضي بشير العكرمي، انتقاما منه على خلفية ما اتخذه من قرارات قضائية لتتبع جرائم التعذيب والتصدي لتجاوزات أعوان الضابطة العدلية، وسعيًا إلى إخماد صوته وطمس الحقائق التي يحتكم عليها".
سعيدة الميساوي
متابعة لموضوع قضية وكيل الجمهورية السابق بالمحكمة الابتدائية بتونس بشير العكرمي، أوضح عضو هيئة الدفاع عنه الاستاذ حمادي الزعفراني لـ"الصباح نيوز" أن هيئة الدفاع عنه بصدد انتظار موعد سماعه من طرف قاضي التحقيق المتعهد بالقضية الذي لم يقع تحديده بعد رغم مرور فترة على ايقافه.
واعتبر الزعفراني أن القضية الموقوف بموجبها العكرمي هي قضية لا تحتوي على مؤيدات أو مستندات تدينه.
وذكر الزعفراني أنه تم الاحتفاظ بالعكرمي بتاريخ 10 مارس الماضي وأن الاجال القانونية لايقافه تنتهي بعد ستة أشهر أي بتاريخ 10 سبتمبر القادم.
جدير بالذكر وأن هيئة الدفاع عن وكيل الجمهورية الأسبق للمحكمة الابتدائية بتونس البشير العكرمي كانت أصدرت بيانا يوم الجمعة الموافق لـ 10 مارس الفارط أدانت فيه ما قالت إنه "استهداف ممنهج يتعرض له العكرمي إثر تتبعه من أجل قضايا مفتعلة سبق النظر فيها"، محملة السلطة مسؤولية سلامته الجسدية والنفسية.
ونددت هيئة الدفاع وفق ذات البلاغ بما أسمته"تنكيل ممنهج يتعرض له القاضي بشير العكرمي، انتقاما منه على خلفية ما اتخذه من قرارات قضائية لتتبع جرائم التعذيب والتصدي لتجاوزات أعوان الضابطة العدلية، وسعيًا إلى إخماد صوته وطمس الحقائق التي يحتكم عليها".
