اكدت مصادر امنية مطلعة ل"الصباح نيوز" انه على اثر تقدم موظف باحدى الوزارات السيادية (وزارة العدل) الى مقر فرقة الشرطة العدلية بتونس المدينة معلنا عن تعرضه الى سرقة هاتفه الجوال من داخل سيارته من قبل مجهولين بإستعمال الحيلة؛ حيث تولى الأول إيهامه بكونه صدمه بسيارته قصد تشتيت انتباهه في حين تعمد الثاني إدخال يده من النافذة اليمنى الأمامية و سرقة الهاتف الجوال.
واوضحت ذات المصادر انه تم على اثر اشعار الوحدات الامنية بالموضوع إجراء التحريات اللازمة التي اسفرت عن حصر الشبهة في أحد الأشخاص الذي تتناسب اوصافه مع المدلاة بها من قبل الشخص المتضرر و تم للغرض مداهمة منزله بعد نصب كمين محكم له اسفر عن القاء القبض على الشخص المعني الذي تم تقديمه الى مقر الوحدة الامنية و بعرضه على المتضرر تعرف عليه من الوهلة الأولى و أكد من كونه أحد مرتكبي الفعلة وباستشارة النيابة العمومية بتونس 1 تم الاحتفاظ به.
س.م
اكدت مصادر امنية مطلعة ل"الصباح نيوز" انه على اثر تقدم موظف باحدى الوزارات السيادية (وزارة العدل) الى مقر فرقة الشرطة العدلية بتونس المدينة معلنا عن تعرضه الى سرقة هاتفه الجوال من داخل سيارته من قبل مجهولين بإستعمال الحيلة؛ حيث تولى الأول إيهامه بكونه صدمه بسيارته قصد تشتيت انتباهه في حين تعمد الثاني إدخال يده من النافذة اليمنى الأمامية و سرقة الهاتف الجوال.
واوضحت ذات المصادر انه تم على اثر اشعار الوحدات الامنية بالموضوع إجراء التحريات اللازمة التي اسفرت عن حصر الشبهة في أحد الأشخاص الذي تتناسب اوصافه مع المدلاة بها من قبل الشخص المتضرر و تم للغرض مداهمة منزله بعد نصب كمين محكم له اسفر عن القاء القبض على الشخص المعني الذي تم تقديمه الى مقر الوحدة الامنية و بعرضه على المتضرر تعرف عليه من الوهلة الأولى و أكد من كونه أحد مرتكبي الفعلة وباستشارة النيابة العمومية بتونس 1 تم الاحتفاظ به.
