جامعة مؤسسات البناء والاشغال العمومية: ان الاوان للحد من هجرة المهندسين للخارج
أصدرت الجامعة الوطنية لمؤسسات البناء والاشغال العمومية بيانا على اثر اضراب المهندسين المنتمين إلى المؤسسات العمومية.
وقد عبرت الجامعة عن مساندتها للمهندسين التونسيين في المطالبة بحقوقهم المشروعة، معتبرة أن المهندس صار يمثل أحد أهم مكونات النظام الاقتصادي في العالم بما يقدمه من مساهمات خلاقة في تصور المشاريع وانجازها و مراقبتها و تمويلها.
وفي التالي فحوى البيان:
ينفذ المهندسون التونسيون المنتمون إلى المؤسسات والمنشآت العمومية إضرابا لمدة خمسة أيام بدعوة من عمـــادة المـهندسين الـتونسيين على خلفية مطالبتهم بتطبيق اتفاقات تم التوقيع عليها مع الحكومة تقر بتمتيعهم بمنح تم إسنادها إلى زملائهم في الوظيفة العمومية وامتنعت السلطات عن تنفيذها.
و ان الجامعة الوطنية لمؤسسات البناء و الاشغال العمومية اذ تعبر عن مساندتها للمهندسين التونسيين في المطالبة بحقوقهم المشروعة، لتعتبر أن المهندس صار يمثل أحد أهم مكونات النظام الاقتصادي في العالم بما يقدمه من مساهمات خلاقة في تصور المشاريع وانجازها و مراقبتها و تمويلها، و خير دليل على ذلك ما نشهده من هجرة مكثفة للمهندسين التونسيين إلى الخارج ، آن الأوان لوضع حد لها.
و تدعو الجامعة كل من يعنيه الأمر إلى إيلاء الموضوع الأهمية التي يستحقها حتى تحافظ تونس على إحدى أهم مواردها و ثرواتها المشهود بها في كل مكان.
أصدرت الجامعة الوطنية لمؤسسات البناء والاشغال العمومية بيانا على اثر اضراب المهندسين المنتمين إلى المؤسسات العمومية.
وقد عبرت الجامعة عن مساندتها للمهندسين التونسيين في المطالبة بحقوقهم المشروعة، معتبرة أن المهندس صار يمثل أحد أهم مكونات النظام الاقتصادي في العالم بما يقدمه من مساهمات خلاقة في تصور المشاريع وانجازها و مراقبتها و تمويلها.
وفي التالي فحوى البيان:
ينفذ المهندسون التونسيون المنتمون إلى المؤسسات والمنشآت العمومية إضرابا لمدة خمسة أيام بدعوة من عمـــادة المـهندسين الـتونسيين على خلفية مطالبتهم بتطبيق اتفاقات تم التوقيع عليها مع الحكومة تقر بتمتيعهم بمنح تم إسنادها إلى زملائهم في الوظيفة العمومية وامتنعت السلطات عن تنفيذها.
و ان الجامعة الوطنية لمؤسسات البناء و الاشغال العمومية اذ تعبر عن مساندتها للمهندسين التونسيين في المطالبة بحقوقهم المشروعة، لتعتبر أن المهندس صار يمثل أحد أهم مكونات النظام الاقتصادي في العالم بما يقدمه من مساهمات خلاقة في تصور المشاريع وانجازها و مراقبتها و تمويلها، و خير دليل على ذلك ما نشهده من هجرة مكثفة للمهندسين التونسيين إلى الخارج ، آن الأوان لوضع حد لها.
و تدعو الجامعة كل من يعنيه الأمر إلى إيلاء الموضوع الأهمية التي يستحقها حتى تحافظ تونس على إحدى أهم مواردها و ثرواتها المشهود بها في كل مكان.