إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

الدورة 65 للمؤتمر الوطني للجنة وضع المرأة

تنظم هيئة الأمم المتحدة للمرأة في تونس، بالشراكة مع وزارة شؤون المرأة والأسرة وكبار السن ، مؤتمرا وطنيا يجمع ممثلين عن الحكومة والهيئات ومنظمات المجتمع المدني والأمم المتحدة والشباب ، من بين النشطاء في مجال المساواة بين الجنسين ، بمشاركة الحكومة المكسيكية على مستوى التنظيم في الفترة المتراوحة بين  29 و31 مارس الجاري ، ويتبعه منتدى ثانٍ تشارك في تنظيمه الحكومة الفرنسية في جوان 2021.
وخلال هذا المؤتمر سيقع تسليط الضوء على التوصيات العالمية للجنة وضع المرأة 65 ، لإنشاء منصة للتبادل بين الحكومة والهيئات المستقلة ومنظمات المجتمع المدني ، وكذلك لبدء التفكير في أفضل السبل لزيادة المشاركة من النساء في المجال العام.
وتتركز المناقشات في هذا المؤتمر على خمس مواضيع رئيسية، وهي تعزيز الإطار التشريعي للمشاركة الفعالة للمرأة في صنع القرار؛ الآليات الوطنية لمشاركة المرأة في صنع القرار؛  ترسيخ تمويل نوعي لمشاركة المرأة في الحياة العامة؛ جيل المساواة وقيادة الغد والائتلافات النسائية الوطنية والدولية، رافعات القيادة النسائية.
ويهدف المنتدى إلى تأمين سلسلة من التدابير الملموسة والطموحة والتحويلية لتحقيق تقدم فوري لا رجعة فيه بشأن المساواة بين الجنسين.. سيجمع هذا الجهد التاريخي بين الحكومات والشركات ووكلاء التغيير لتحديد الاستثمارات والإصلاحات الطموحة والإعلان عنها . وتتألف من ستة ائتلافات عمل تهدف إلى تحويل الالتزامات التي تم التعهد بها إلى إجراءات ملموسة ، وتشارك الحكومة التونسية في قيادة تحالف العمل "التكنولوجيا والابتكار من أجل المساواة بين الجنسين" مع حكومات أرمينيا وفنلندا وشيلي ورواندا ، والذي يهدف إلى تعزيز تصميم وتنفيذ أفكار تحويلية من شأنها ضمان تحول رقمي أكثر تكافؤًا وشمولية.
ويسعى تحالف العمل إلى معالجة قضايا تتراوح من الأمن في المساحات الرقمية إلى آليات التمويل المبتكرة، مع ضمان أن المعرفة الغنية وإمكانيات النساء والفتيات موضع تقدير أيضًا في هذا التطور الرقمي.
تنظم هيئة الأمم المتحدة للمرأة في تونس، بالشراكة مع وزارة شؤون المرأة والأسرة وكبار السن ، مؤتمرا وطنيا يجمع ممثلين عن الحكومة والهيئات ومنظمات المجتمع المدني والأمم المتحدة والشباب ، من بين النشطاء في مجال المساواة بين الجنسين ، بمشاركة الحكومة المكسيكية على مستوى التنظيم في الفترة المتراوحة بين  29 و31 مارس الجاري ، ويتبعه منتدى ثانٍ تشارك في تنظيمه الحكومة الفرنسية في جوان 2021.
وخلال هذا المؤتمر سيقع تسليط الضوء على التوصيات العالمية للجنة وضع المرأة 65 ، لإنشاء منصة للتبادل بين الحكومة والهيئات المستقلة ومنظمات المجتمع المدني ، وكذلك لبدء التفكير في أفضل السبل لزيادة المشاركة من النساء في المجال العام.
وتتركز المناقشات في هذا المؤتمر على خمس مواضيع رئيسية، وهي تعزيز الإطار التشريعي للمشاركة الفعالة للمرأة في صنع القرار؛ الآليات الوطنية لمشاركة المرأة في صنع القرار؛  ترسيخ تمويل نوعي لمشاركة المرأة في الحياة العامة؛ جيل المساواة وقيادة الغد والائتلافات النسائية الوطنية والدولية، رافعات القيادة النسائية.
ويهدف المنتدى إلى تأمين سلسلة من التدابير الملموسة والطموحة والتحويلية لتحقيق تقدم فوري لا رجعة فيه بشأن المساواة بين الجنسين.. سيجمع هذا الجهد التاريخي بين الحكومات والشركات ووكلاء التغيير لتحديد الاستثمارات والإصلاحات الطموحة والإعلان عنها . وتتألف من ستة ائتلافات عمل تهدف إلى تحويل الالتزامات التي تم التعهد بها إلى إجراءات ملموسة ، وتشارك الحكومة التونسية في قيادة تحالف العمل "التكنولوجيا والابتكار من أجل المساواة بين الجنسين" مع حكومات أرمينيا وفنلندا وشيلي ورواندا ، والذي يهدف إلى تعزيز تصميم وتنفيذ أفكار تحويلية من شأنها ضمان تحول رقمي أكثر تكافؤًا وشمولية.
ويسعى تحالف العمل إلى معالجة قضايا تتراوح من الأمن في المساحات الرقمية إلى آليات التمويل المبتكرة، مع ضمان أن المعرفة الغنية وإمكانيات النساء والفتيات موضع تقدير أيضًا في هذا التطور الرقمي.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews