إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تنسيقية القوى الديمقراطية التقدّمية تدعو التونسيين إلى التحرّك لإسناد المقاومة الفلسطينية

على إثر اطلاق معركة "طوفان الأقصى"، دعت تنسيقية القوى الديمقراطية التقدّمية، الشعب التونسي وقِواه الحيّة، الوطنية الديمقراطية التقدميّة ، إلى التحرّك والخروج إلى الشوارع لإسناد المقاومة الفلسطينية.
وفي التالي فحوى البيان:
أطلقت المقاومة الفلسطينية من غزّة الأبيّة فجر هذا اليوم معركة "طوفان الأقصى" ضد المحتل الصهيوني الغاصب المتغطرس.
وقد اوقعت بجيشه وبمستوطنيه خسائر فادحة، كما بثّت الرّعب في حكّامه وأجهزته التي انهزمت استخباراتيا وعسكريّا في منطلق هذه المعركة العظيمة التي ترقى بالمقاومة الفلسطينية المسلّحة إلى درجة جديدة ، موجِّهة صفعة، لا إلى الكيان الصّهيوني فحسب ، وإنما أيضاً إلى انظمة التطبيع والخيانة في المنطقة التي تراهن على قبر القضية الفلسطينية.
إن تنسيقية القوى الديمقراطية التقدّمية تدعو الشعب التونسي وقِواه الحيّة، الوطنية الديمقراطية التقدميّة ، إلى التحرّك ، الآن وهنا، والخروح إلى الشوارع لدعم معركة "طوفان الأقصى" والاستعداد لتصعيد هذه المساندة وتطويرها في القادم من الأيام.
إن الوقت ليس للكلام، وإنما للتضامن الفعلي الجاد مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، في أفق تحرير فلسطين وبناء الدولة الوطنية المستقلّة وعاصمتها القدس.
إن الظّرف مناسبٌ، لا للتحرّك فحسب، وإنّما لفرض قانونٍ يجرّم كل أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني الغاصب.
إن الشعب الفلسطيني ليس في حاجة إلى "الخُطب المُعلّبة" والفضفاضة، وإنّما يحتاج إلى أفعالٍ ملموسةٍ.
تنسيقية القوى الديمقراطية التقدّمية تدعو التونسيين إلى التحرّك لإسناد المقاومة الفلسطينية
على إثر اطلاق معركة "طوفان الأقصى"، دعت تنسيقية القوى الديمقراطية التقدّمية، الشعب التونسي وقِواه الحيّة، الوطنية الديمقراطية التقدميّة ، إلى التحرّك والخروج إلى الشوارع لإسناد المقاومة الفلسطينية.
وفي التالي فحوى البيان:
أطلقت المقاومة الفلسطينية من غزّة الأبيّة فجر هذا اليوم معركة "طوفان الأقصى" ضد المحتل الصهيوني الغاصب المتغطرس.
وقد اوقعت بجيشه وبمستوطنيه خسائر فادحة، كما بثّت الرّعب في حكّامه وأجهزته التي انهزمت استخباراتيا وعسكريّا في منطلق هذه المعركة العظيمة التي ترقى بالمقاومة الفلسطينية المسلّحة إلى درجة جديدة ، موجِّهة صفعة، لا إلى الكيان الصّهيوني فحسب ، وإنما أيضاً إلى انظمة التطبيع والخيانة في المنطقة التي تراهن على قبر القضية الفلسطينية.
إن تنسيقية القوى الديمقراطية التقدّمية تدعو الشعب التونسي وقِواه الحيّة، الوطنية الديمقراطية التقدميّة ، إلى التحرّك ، الآن وهنا، والخروح إلى الشوارع لدعم معركة "طوفان الأقصى" والاستعداد لتصعيد هذه المساندة وتطويرها في القادم من الأيام.
إن الوقت ليس للكلام، وإنما للتضامن الفعلي الجاد مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، في أفق تحرير فلسطين وبناء الدولة الوطنية المستقلّة وعاصمتها القدس.
إن الظّرف مناسبٌ، لا للتحرّك فحسب، وإنّما لفرض قانونٍ يجرّم كل أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني الغاصب.
إن الشعب الفلسطيني ليس في حاجة إلى "الخُطب المُعلّبة" والفضفاضة، وإنّما يحتاج إلى أفعالٍ ملموسةٍ.