قال القيادي في "حراك الشعب يؤسس"، عبد الحميد أولاد علي، إنه "ينتظر مع السنة الإدارية الجديدة اكتمال مؤسسات الدولة بعودة مؤسسة مجلس النواب مهما كانت طبيعة النواب".
وأوضح في تصريح لـ"العربي الجديد"، أن "الدولة التونسية الجديدة ستكون كالمولود الذي اكتملت أعضاؤه ونزل إلى الحياة، وتنطلق مراحل بناء مرتكزات الدولة القوية لاسيما في مدى تطبيق القانون".
وأشار إلى أنه "بذلك ستتغير رؤية الدول المانحة والصديقة والتي تربطها بتونس مصالح مشتركة، وسيفرض عليها الواقع التعامل مع الدولة وسياستها الجديدة". ولفت إلى أنه "لن نبقى كثيراً في منحى الانتقال السياسي خصوصاً بعد عودة مجلس النواب وإنشاء الهيئات الدستورية، وسننطلق في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية المبنية على الشراكة بين العام والمواطني كشكل جديد لمنوال تنموي يتماشى مع السياسات الجديدة للدولة ودستور 2022". العربي الجديد
قال القيادي في "حراك الشعب يؤسس"، عبد الحميد أولاد علي، إنه "ينتظر مع السنة الإدارية الجديدة اكتمال مؤسسات الدولة بعودة مؤسسة مجلس النواب مهما كانت طبيعة النواب".
وأوضح في تصريح لـ"العربي الجديد"، أن "الدولة التونسية الجديدة ستكون كالمولود الذي اكتملت أعضاؤه ونزل إلى الحياة، وتنطلق مراحل بناء مرتكزات الدولة القوية لاسيما في مدى تطبيق القانون".
وأشار إلى أنه "بذلك ستتغير رؤية الدول المانحة والصديقة والتي تربطها بتونس مصالح مشتركة، وسيفرض عليها الواقع التعامل مع الدولة وسياستها الجديدة". ولفت إلى أنه "لن نبقى كثيراً في منحى الانتقال السياسي خصوصاً بعد عودة مجلس النواب وإنشاء الهيئات الدستورية، وسننطلق في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية المبنية على الشراكة بين العام والمواطني كشكل جديد لمنوال تنموي يتماشى مع السياسات الجديدة للدولة ودستور 2022". العربي الجديد