علمت "الصباح نيوز" ان الشركة الوطنية للنقل بين المدن ومن خلال دورها في تامين تنقل ضيوف تونس خلال القمة الفرنكوفونية قد خصصت 29 حافلة رفاهة ووضعت 29 سائقا على ذمة الحدث الناجح تنظيميا بشهادة الحضور مع وضع حافلتين وسائقين خصصا لسفرتين ذهابا وايابا وقد وضعت لنقل الاجانب مع اعتماد موسيقى تونسية داخل الحافلات.
كما كانت "الشّاشيّة" التونسية مرافقة لأسطول الشركة خلال القمة من خلال سواقها الذين زادوا من صورة تونس جمالا خلال هذه التظاهرة الهامة حيث دأبوا على ارتدائها طيلة ايام القمة مع ابتسامة لم تفارق محياهم حفاوة بزوار بلدنا من الاجانب والاشقاء الافارقة.
وكان الشعار وفق مصادر للشركة معلقين على هذا المظهر "الشاشية ترافق الوطنية بين المدن في القمّة الفرنكوفونية وتروّج للخصوصيّة الثقافية التونسية" حيث اكدت هذه المصادر ان الشركة قد حاولت دفع القطاع السياحي والترويج للوجهة التونسية من خلال زي يواكب الحضارة والاصالة وحفاوة وابتسامة دائمة وخدمات ذات مستوى عالي.
وتجدر الاشارة الى ان هذا الدور ليس للمرة الاولى التي تقوم به الشركات بل اصبح تقليدا وحضورا قويا في كبرى التظاهرات الاقليمية والدولية التي تنظمها بلادنا.
جمال
علمت "الصباح نيوز" ان الشركة الوطنية للنقل بين المدن ومن خلال دورها في تامين تنقل ضيوف تونس خلال القمة الفرنكوفونية قد خصصت 29 حافلة رفاهة ووضعت 29 سائقا على ذمة الحدث الناجح تنظيميا بشهادة الحضور مع وضع حافلتين وسائقين خصصا لسفرتين ذهابا وايابا وقد وضعت لنقل الاجانب مع اعتماد موسيقى تونسية داخل الحافلات.
كما كانت "الشّاشيّة" التونسية مرافقة لأسطول الشركة خلال القمة من خلال سواقها الذين زادوا من صورة تونس جمالا خلال هذه التظاهرة الهامة حيث دأبوا على ارتدائها طيلة ايام القمة مع ابتسامة لم تفارق محياهم حفاوة بزوار بلدنا من الاجانب والاشقاء الافارقة.
وكان الشعار وفق مصادر للشركة معلقين على هذا المظهر "الشاشية ترافق الوطنية بين المدن في القمّة الفرنكوفونية وتروّج للخصوصيّة الثقافية التونسية" حيث اكدت هذه المصادر ان الشركة قد حاولت دفع القطاع السياحي والترويج للوجهة التونسية من خلال زي يواكب الحضارة والاصالة وحفاوة وابتسامة دائمة وخدمات ذات مستوى عالي.
وتجدر الاشارة الى ان هذا الدور ليس للمرة الاولى التي تقوم به الشركات بل اصبح تقليدا وحضورا قويا في كبرى التظاهرات الاقليمية والدولية التي تنظمها بلادنا.