إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

هشام السنوسي: أي تونسي له وجهة نظر في الاستفتاء ومن حقه الحضور في وسائل الإعلام

 

أكد هشام السنوسي عضو الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي البصري أن أي تونسي له وجهة نظر فيما يتعلق بالاستفتاء من حقه الحضور في وسائل الإعلام ومنهم المقاطعين الذين لهم نفس حظوظ حضور الـ "لا" والـ"نعم" ومن حقهم الخروج في الإعلام وتعليل وجهة نظرهم.

وبين السنوسي لـ"الصباح" أن فئة المقاطعين يدرجون حسب معايير عملية الرصد المعتمدة من قبل الهيئة في خانة الـ"لا"، أما فيما يتعلق بحضور المقاطعين ونسبة توزيعهم وتمثيليتهم في المناظرات المنتظر إجراؤها في علاقة بالاستفتاء فبين هشام السنوسي أن الهيئة ليس لها رقابة قبلية في نقل مختلف وجهات النظر سواء الـ"لا" للدستور برمته أو لجزء منه أو المقاطعة أو تأييد ما جاء فيه بـ "نعم" والموافقة عليه برمته، تكون وسائل الأعلام هي المسؤولة عن تقسيم مساحات حضورهم وتمد الهيئة بمخطط تفصيلي لتغطيتها للاستفتاء الذي يكون على قاعدة التساوي 50% "نعم" و50% "لا"، بغض النظر عن صفاتهم أحزابا كانوا أو منظمات مجتمع مدني أو ناخبين.

 

ريم سوودي

 

 

 

هشام السنوسي: أي تونسي له وجهة نظر في الاستفتاء ومن حقه الحضور في وسائل الإعلام

 

أكد هشام السنوسي عضو الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي البصري أن أي تونسي له وجهة نظر فيما يتعلق بالاستفتاء من حقه الحضور في وسائل الإعلام ومنهم المقاطعين الذين لهم نفس حظوظ حضور الـ "لا" والـ"نعم" ومن حقهم الخروج في الإعلام وتعليل وجهة نظرهم.

وبين السنوسي لـ"الصباح" أن فئة المقاطعين يدرجون حسب معايير عملية الرصد المعتمدة من قبل الهيئة في خانة الـ"لا"، أما فيما يتعلق بحضور المقاطعين ونسبة توزيعهم وتمثيليتهم في المناظرات المنتظر إجراؤها في علاقة بالاستفتاء فبين هشام السنوسي أن الهيئة ليس لها رقابة قبلية في نقل مختلف وجهات النظر سواء الـ"لا" للدستور برمته أو لجزء منه أو المقاطعة أو تأييد ما جاء فيه بـ "نعم" والموافقة عليه برمته، تكون وسائل الأعلام هي المسؤولة عن تقسيم مساحات حضورهم وتمد الهيئة بمخطط تفصيلي لتغطيتها للاستفتاء الذي يكون على قاعدة التساوي 50% "نعم" و50% "لا"، بغض النظر عن صفاتهم أحزابا كانوا أو منظمات مجتمع مدني أو ناخبين.

 

ريم سوودي