إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

علي الشورابي: تونس ليست مقاطعة او ولاية أمريكية.. والتدخل الخارجي الفضّ مرفوض

-       الذين يقايضون سيادتنا الوطنية  بالمساعدة على قرض من صندوق النقد الدولي  مخطئون في العنوان"

تعليقا على موقف الإدارة الأمريكية من الأزمة السياسية في تونس وتزايد ضغوطاتها ، قال القاضي والخبير في الشؤون الدولية علي الشورابي ان "تونس ليست مقاطعة او ولاية أمريكية والتدخل الخارجي الفض  السافر في  التفاصيل الدقيقة للشان العام التونسي مرفوض".

واعتبر علي الشورابي في تدوينة نشرها على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك تحت عنوان "تونس دولة مستقلة" ان "الذين يقايضون سيادتنا الوطنية  بالمساعدة على قرض من صندوق النقد الدولي   مخطئون في العنوان".

واكد الشورابي انالدولة التونسية متحصلة على استقلالها وبنضال ابناء شعبها منذ 1956 والشعب الامريكي و احراره وكثير من زعمائه  و  منظماته و جامعاته  هم اصدقاء لتونس ، مضيفا ان "الذين يساندون الكيان الصهيوني على حساب الحق الفلسطيني...الذين استعمروا العراق و دمروا سوريا و ليبيا..و الذين نصبوا طالبان الارهابية في افغانسان  ..لا يعطون دوما المثال في حقوق الانسان و الدمقراطية .

صناع الربيع العربي والاصح العبري  فشلوا في مصر و سوريا  و لن يهزموا الشعب التونسي، تونس تعرف المجالس النيابية =البرلمان= منذ الزمن القرطاجني فلا مزايدة  ولا افق ولا عودة  في دولة  وطنية  لمن يستقوي عليها  بالخارج.ولمن  نكل بالتوانسة طوال العشرية السوداء الفارطة."

علي الشورابي: تونس ليست مقاطعة او ولاية أمريكية.. والتدخل الخارجي الفضّ مرفوض

-       الذين يقايضون سيادتنا الوطنية  بالمساعدة على قرض من صندوق النقد الدولي  مخطئون في العنوان"

تعليقا على موقف الإدارة الأمريكية من الأزمة السياسية في تونس وتزايد ضغوطاتها ، قال القاضي والخبير في الشؤون الدولية علي الشورابي ان "تونس ليست مقاطعة او ولاية أمريكية والتدخل الخارجي الفض  السافر في  التفاصيل الدقيقة للشان العام التونسي مرفوض".

واعتبر علي الشورابي في تدوينة نشرها على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك تحت عنوان "تونس دولة مستقلة" ان "الذين يقايضون سيادتنا الوطنية  بالمساعدة على قرض من صندوق النقد الدولي   مخطئون في العنوان".

واكد الشورابي انالدولة التونسية متحصلة على استقلالها وبنضال ابناء شعبها منذ 1956 والشعب الامريكي و احراره وكثير من زعمائه  و  منظماته و جامعاته  هم اصدقاء لتونس ، مضيفا ان "الذين يساندون الكيان الصهيوني على حساب الحق الفلسطيني...الذين استعمروا العراق و دمروا سوريا و ليبيا..و الذين نصبوا طالبان الارهابية في افغانسان  ..لا يعطون دوما المثال في حقوق الانسان و الدمقراطية .

صناع الربيع العربي والاصح العبري  فشلوا في مصر و سوريا  و لن يهزموا الشعب التونسي، تونس تعرف المجالس النيابية =البرلمان= منذ الزمن القرطاجني فلا مزايدة  ولا افق ولا عودة  في دولة  وطنية  لمن يستقوي عليها  بالخارج.ولمن  نكل بالتوانسة طوال العشرية السوداء الفارطة."