إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

استدعاء عماد الخميري للمُثول أمامَ فرقة مكافحة الارهاب بالقرجاني

أفاد القيادي بحركة النهضة عماد الخميري أنه تمّ استدعاؤه اليوم للمُثول أمامَ فرقة مكافحة الارهاب بالقرجاني..!.
وفي التالي فحوى تدوينة الخميري:
 
ألأنّنا دعونا للالتزام بالدستور وحذّرنا من مخالفة القوانِين وبذلنا السّعي لعودة المسار الديموقراطي وترسيخ دولة المؤسسات يتمّ معاملتُنا كنواب شعب منتخبين  على هذا الشّاكلة؟!
مالذي كان في مداخلاتنَا سوى الدعوة لحوار وطنيّ وتغليب المصلحة العليا للبلاد والرجوع عن هذا المسار الهلاميّ التعسفيّ الذي بُني على المغالبة والتشفّي وتجاوز الدّستور!
 
ما الذي يحاسبنا عليه المنقلب  ،الدعوة للعودة لصاحب 
الشرعية الشعب التونسي العظيم ،في انتخابات تشريعية 
ورئاسية سابقة لأوانها
 
اذا كانت تلك خطيئتنا، فنحن متمسّكون بنهجنا في احترام الدستور وفي الدعوة لإستئناف الحياة الدستورية وفي ترسيخ مبادئ الديموقراطية والدعوة للحوار الوطني كحلّ أصيل ووحيد للأزمة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الغير مسبوقة التي تعيشنا بلادنا .
 
نحن أحوج ما يكون في هذه اللحظات الحالكة من تاريخ بلادنا إلى وحدة صمّاء وتضامن مطلق وانكار للذّات وحوار تشاركيّ لا يستني أحدا. 
 
عاشت تونس حرّة منيعة أبد الدّهر
المجد والخلود لشهدائِنا الأبرار
استدعاء عماد الخميري للمُثول أمامَ فرقة مكافحة الارهاب بالقرجاني
أفاد القيادي بحركة النهضة عماد الخميري أنه تمّ استدعاؤه اليوم للمُثول أمامَ فرقة مكافحة الارهاب بالقرجاني..!.
وفي التالي فحوى تدوينة الخميري:
 
ألأنّنا دعونا للالتزام بالدستور وحذّرنا من مخالفة القوانِين وبذلنا السّعي لعودة المسار الديموقراطي وترسيخ دولة المؤسسات يتمّ معاملتُنا كنواب شعب منتخبين  على هذا الشّاكلة؟!
مالذي كان في مداخلاتنَا سوى الدعوة لحوار وطنيّ وتغليب المصلحة العليا للبلاد والرجوع عن هذا المسار الهلاميّ التعسفيّ الذي بُني على المغالبة والتشفّي وتجاوز الدّستور!
 
ما الذي يحاسبنا عليه المنقلب  ،الدعوة للعودة لصاحب 
الشرعية الشعب التونسي العظيم ،في انتخابات تشريعية 
ورئاسية سابقة لأوانها
 
اذا كانت تلك خطيئتنا، فنحن متمسّكون بنهجنا في احترام الدستور وفي الدعوة لإستئناف الحياة الدستورية وفي ترسيخ مبادئ الديموقراطية والدعوة للحوار الوطني كحلّ أصيل ووحيد للأزمة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الغير مسبوقة التي تعيشنا بلادنا .
 
نحن أحوج ما يكون في هذه اللحظات الحالكة من تاريخ بلادنا إلى وحدة صمّاء وتضامن مطلق وانكار للذّات وحوار تشاركيّ لا يستني أحدا. 
 
عاشت تونس حرّة منيعة أبد الدّهر
المجد والخلود لشهدائِنا الأبرار