إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

عبد الفتاح الطاغوتي: النهضة مستعدة لتقديم تنازلات موجعة بشرط...

أفاد عبد الفتاح الطاغوتي القيادي في حركة النهضة أن "الحركة لم تتخلف أبدا عن النضال طيلة فترات وجودها بدء بمعركة الهوية فمعركة الحريات ثم معركة التهجير والسجن والظلم".
وتعليقا على القول بأن حركة النهضة تحسن لعب دور الضحية، أفاد الطاغوتي :"ماذا يراد من الضحية.. هل الخضوع والاستكانة؟، النهضة بعد رفضها مسار منذ 25 جويلية استهدفت داخليا وخارجيا وصمت بالارهاب والتسفير والجهاز السري وغيرها من القضايا الكبرى التي تمس الأمن"٠
وشدد على أن "الحركة  غير منزهة من الخطأ لكن حملات التشويه غير أن حملات التشويه قد تتالت".
 وأكد عبد الفتاح الطاغوتي القيادي في حركة النهضة خلال ندوة صحفية عقدتها حركة النهضة، اليوم الجمعة أن "الحركة كانت عنصر استقرار في تونس ودفعت من شعبيتها ورصيدها النضالي والسياسي الكثير من أجل إنجاح المسار الديمقراطي في سياق عالمي يتجه إلى الحريات".
كما افاد أن الحركة كانت تسعى لحالة استقرار سياسي من أجل أن تحقق البلاد منجزا اقتصاديا وفشلت الحركة في تحقيق هذا المنجز، لكنها لم تفشل لوحدها".
واوضح أن "الحركة دافعت عن الاستقرار في حكومة يوسف الشاهد للتصدي لعدم العبث بالدولة"، مشيرا الى أن "الحركة مستعدة لتقديم التنازلات الموجعة لكن بشرط إقامة حوار تشاركي وقبول التدرج في الإصلاحات وفق ما يريده الشعب".
درصاف اللموشي  
عبد الفتاح الطاغوتي: النهضة مستعدة لتقديم تنازلات موجعة بشرط...
أفاد عبد الفتاح الطاغوتي القيادي في حركة النهضة أن "الحركة لم تتخلف أبدا عن النضال طيلة فترات وجودها بدء بمعركة الهوية فمعركة الحريات ثم معركة التهجير والسجن والظلم".
وتعليقا على القول بأن حركة النهضة تحسن لعب دور الضحية، أفاد الطاغوتي :"ماذا يراد من الضحية.. هل الخضوع والاستكانة؟، النهضة بعد رفضها مسار منذ 25 جويلية استهدفت داخليا وخارجيا وصمت بالارهاب والتسفير والجهاز السري وغيرها من القضايا الكبرى التي تمس الأمن"٠
وشدد على أن "الحركة  غير منزهة من الخطأ لكن حملات التشويه غير أن حملات التشويه قد تتالت".
 وأكد عبد الفتاح الطاغوتي القيادي في حركة النهضة خلال ندوة صحفية عقدتها حركة النهضة، اليوم الجمعة أن "الحركة كانت عنصر استقرار في تونس ودفعت من شعبيتها ورصيدها النضالي والسياسي الكثير من أجل إنجاح المسار الديمقراطي في سياق عالمي يتجه إلى الحريات".
كما افاد أن الحركة كانت تسعى لحالة استقرار سياسي من أجل أن تحقق البلاد منجزا اقتصاديا وفشلت الحركة في تحقيق هذا المنجز، لكنها لم تفشل لوحدها".
واوضح أن "الحركة دافعت عن الاستقرار في حكومة يوسف الشاهد للتصدي لعدم العبث بالدولة"، مشيرا الى أن "الحركة مستعدة لتقديم التنازلات الموجعة لكن بشرط إقامة حوار تشاركي وقبول التدرج في الإصلاحات وفق ما يريده الشعب".
درصاف اللموشي