إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة يطالب بالتعجيل في فتح ملف اغتيال بلعيد

عبر المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة عن حيرته إزاء تواصل سياسة التعتيم وطمس الحقيقة بخصوص جريمة اغتيال الشهيد شكري بلعيد قبل وبعد 25 جويلية، رغم توفّر عدد هام من المعطيات حول هذه القضية لدى هيئة الدفاع عن الشهيدين بلعيد والبراهمي
وطالب المرصد بالتعجيل في فتح هذا الملف والكشف عن كافة المُتدخّلين في جريمة الدولة، بشكل مُباشر أو غير مُباشر، من مُدبّرين ومُنفّذين، ومُحاسبتهم أمام الشعب وأمام التاريخ
وكان المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة أصدر بيانا بمناسبة الذكرى التاسعة على اغتيال الشهيد شكري بلعيد جاء فيه أنه "تمر اليوم تسع سنوات على اغتيال الشهيد شكري بلعيد.. وهو اغتيال جاء بعد أن دعا إليه صراحة عدد من القادة السياسيين لتلك الفترة التي اتّسمت بصراع كبير بين المدافعين عن الدولة التونسية المدنية الديمقراطية وبين المُتطرفين الدينيين دعاة الفكر الظلامي التكفيري الماسكين بالسلطة آنذاك
واكد المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة صلب ذات البيان أنه يقف إلى جانب الشعب التونسي في إحياء هذه الذكرى الأليمة التي تُمثّل سقوط القناع عن الوجه العنيف والاستبدادي للمتاجرين بالدين الحاملين شعار الإسلام السياسي".
ttttttttttt.jpg
المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة يطالب بالتعجيل في فتح ملف اغتيال بلعيد
عبر المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة عن حيرته إزاء تواصل سياسة التعتيم وطمس الحقيقة بخصوص جريمة اغتيال الشهيد شكري بلعيد قبل وبعد 25 جويلية، رغم توفّر عدد هام من المعطيات حول هذه القضية لدى هيئة الدفاع عن الشهيدين بلعيد والبراهمي
وطالب المرصد بالتعجيل في فتح هذا الملف والكشف عن كافة المُتدخّلين في جريمة الدولة، بشكل مُباشر أو غير مُباشر، من مُدبّرين ومُنفّذين، ومُحاسبتهم أمام الشعب وأمام التاريخ
وكان المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة أصدر بيانا بمناسبة الذكرى التاسعة على اغتيال الشهيد شكري بلعيد جاء فيه أنه "تمر اليوم تسع سنوات على اغتيال الشهيد شكري بلعيد.. وهو اغتيال جاء بعد أن دعا إليه صراحة عدد من القادة السياسيين لتلك الفترة التي اتّسمت بصراع كبير بين المدافعين عن الدولة التونسية المدنية الديمقراطية وبين المُتطرفين الدينيين دعاة الفكر الظلامي التكفيري الماسكين بالسلطة آنذاك
واكد المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة صلب ذات البيان أنه يقف إلى جانب الشعب التونسي في إحياء هذه الذكرى الأليمة التي تُمثّل سقوط القناع عن الوجه العنيف والاستبدادي للمتاجرين بالدين الحاملين شعار الإسلام السياسي".
ttttttttttt.jpg