قال ماهر مذيوب القيادي في حركة النهضة إن الإحتفال بذكرى ختم الدستور سيكون يوم غد الخميس 27 جانفي 2022، على الساعة 11 صباحا، في جلسة برلمانية عن بعد.
ونشر مذيوب على صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" رسالة من راشد الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب المجمدة أشغاله مُشيرا إلى أن الهدف هو "سامي وهو احتفاء بالدستور واعتزاز صادق بالمؤسسين واصرار على المحافظة على الأسس العميقة للدولة التونسية والقيم السامية للجمهورية ،ولا يحتمل اي اجندة خفية او جدول أعمال غير معلن."
وذكر أن الإحتفال سينقل عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومتاح لمن يطلب حضوره من جميع وسائل الإعلام التونسية و الإقليمية و الدولية المرحب بهم في هذا الفضاء لمجلس نواب الشعب بالحمهورية التونسية، وفق قوله.
وشرح الغنوشي في هذه الرسالة أنه تمت الدعوة لمتابعة هذه "الجلسة" عن بعد إلى كل من الاتحاد البرلماني العربي والاتحاد البرلماني الدولي والمفوضة السامية لحقوق الإنسان.
ولفت إلى أنه "احتفال بختم الدستور، وفاء لتضحيات الشهداء و نضالات الشعب التونسي العظيم من أجل الاستقلال و "برلمان تونسي".
وأضاف أنها "احتفال وفضاء عن بعد متاح ومفتوح للجميع وبنقطة واحدة في أعماله، لا تتطلب ولا تبحث عن نصاب عريض أو استعراض او اي صراع أو مناكفات ، بل هي في عمقه، معتبرا أنها "احتفال بختم الدستور، ووفاء لتضحيات الشهداء و نضالات الشعب التونسي العظيم من أجل الاستقلال و"برلمان تونسي" وقيم الجمهورية و مبادئ ثورة الحرية والكرامة".
قال ماهر مذيوب القيادي في حركة النهضة إن الإحتفال بذكرى ختم الدستور سيكون يوم غد الخميس 27 جانفي 2022، على الساعة 11 صباحا، في جلسة برلمانية عن بعد.
ونشر مذيوب على صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" رسالة من راشد الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب المجمدة أشغاله مُشيرا إلى أن الهدف هو "سامي وهو احتفاء بالدستور واعتزاز صادق بالمؤسسين واصرار على المحافظة على الأسس العميقة للدولة التونسية والقيم السامية للجمهورية ،ولا يحتمل اي اجندة خفية او جدول أعمال غير معلن."
وذكر أن الإحتفال سينقل عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومتاح لمن يطلب حضوره من جميع وسائل الإعلام التونسية و الإقليمية و الدولية المرحب بهم في هذا الفضاء لمجلس نواب الشعب بالحمهورية التونسية، وفق قوله.
وشرح الغنوشي في هذه الرسالة أنه تمت الدعوة لمتابعة هذه "الجلسة" عن بعد إلى كل من الاتحاد البرلماني العربي والاتحاد البرلماني الدولي والمفوضة السامية لحقوق الإنسان.
ولفت إلى أنه "احتفال بختم الدستور، وفاء لتضحيات الشهداء و نضالات الشعب التونسي العظيم من أجل الاستقلال و "برلمان تونسي".
وأضاف أنها "احتفال وفضاء عن بعد متاح ومفتوح للجميع وبنقطة واحدة في أعماله، لا تتطلب ولا تبحث عن نصاب عريض أو استعراض او اي صراع أو مناكفات ، بل هي في عمقه، معتبرا أنها "احتفال بختم الدستور، ووفاء لتضحيات الشهداء و نضالات الشعب التونسي العظيم من أجل الاستقلال و"برلمان تونسي" وقيم الجمهورية و مبادئ ثورة الحرية والكرامة".