تم، اليوم الاربعاء الإعلان عن تأسيس هيكل موحد جديد "اتحاد الهياكل الثقافية والفنية" ويضم كلاّ من اتحاد الكتاب التونسيين، ونقابة المخرجين المنتجين، والنقابة المستقلة للفنون الدرامية، واتحاد الفنانين التشكيليين ،والنقابة التونسية للمهن الموسيقية ،وذلك وفق بيان صادر عن النقابات والاتحادت المنضوية صلبه .
ويأتي "اتحاد الهياكل الثقافية والفنية المستقلة" وفق البيان ذاته، "لتوحيد جهود الفاعلين في مختلف القطاعات الثقافية، ورص صفوفهم، وتوحيد كلمتهم ولفت انظار مؤسسات الدولة الى قطاع الثقافة الذي يعتبر اساس كل فعل تنموي في مختلف المجالات ".
وحسب الهياكل الثقافية الموقعة على قرار تأسيس الاتحاد الجديد فان "المثقف والمبدع في شتى المجالات الفنية والفكرية والادبية يمثل راس المال الرمزي للوطن، وحصنه القوي،ورصيده الابقى، وبالنظر لتهميش الحكومات المتعاقبة لقطاع الثقافة والمثقفين،وتغييب المثقف والمبدع عندما يتعلق الامر بوضع التصورات والبرامج قبل اتخاذ القرارات، فإن انشاء "اتحاد الهياكل الثقافية والفنية المستقلة" ياتي من باب تحمل المسؤولية الوطنية والعمل لاعلاء شأن المثقف والمبدع لان في ذلك اعلاء لشأن القيم الجمالية والانسانية فضلا عن كون تونس في حاجة الى المثقف والى كل مبدع قادر على العطاء بكرامة بقدر حاجتها لفعل ثقافي وفني متوهج وبناء ". وات
تم، اليوم الاربعاء الإعلان عن تأسيس هيكل موحد جديد "اتحاد الهياكل الثقافية والفنية" ويضم كلاّ من اتحاد الكتاب التونسيين، ونقابة المخرجين المنتجين، والنقابة المستقلة للفنون الدرامية، واتحاد الفنانين التشكيليين ،والنقابة التونسية للمهن الموسيقية ،وذلك وفق بيان صادر عن النقابات والاتحادت المنضوية صلبه .
ويأتي "اتحاد الهياكل الثقافية والفنية المستقلة" وفق البيان ذاته، "لتوحيد جهود الفاعلين في مختلف القطاعات الثقافية، ورص صفوفهم، وتوحيد كلمتهم ولفت انظار مؤسسات الدولة الى قطاع الثقافة الذي يعتبر اساس كل فعل تنموي في مختلف المجالات ".
وحسب الهياكل الثقافية الموقعة على قرار تأسيس الاتحاد الجديد فان "المثقف والمبدع في شتى المجالات الفنية والفكرية والادبية يمثل راس المال الرمزي للوطن، وحصنه القوي،ورصيده الابقى، وبالنظر لتهميش الحكومات المتعاقبة لقطاع الثقافة والمثقفين،وتغييب المثقف والمبدع عندما يتعلق الامر بوضع التصورات والبرامج قبل اتخاذ القرارات، فإن انشاء "اتحاد الهياكل الثقافية والفنية المستقلة" ياتي من باب تحمل المسؤولية الوطنية والعمل لاعلاء شأن المثقف والمبدع لان في ذلك اعلاء لشأن القيم الجمالية والانسانية فضلا عن كون تونس في حاجة الى المثقف والى كل مبدع قادر على العطاء بكرامة بقدر حاجتها لفعل ثقافي وفني متوهج وبناء ". وات
