دعت الجامعة العامة للتعليم الثانوي إلى تعليق مؤقت للدروس لمدة معيّنة بتواريخ مضبوطة ومعلنة تُحدّدها اللجنة العلمية الوطنية وفق إجراءات ومقاييس تنطلق من معطيات الواقع الحقيقية وتراعي متغيراته.
كما أكدت في بلاغ، على وجوب دعم هذا الإجراء بإجراءات مصاحبة تضمن جدواه وفاعليته على رأسها استغلال هذا الحيز الزمني لاستكمال ما تبقى من حملات التلقيح ثم تفعيل آليات التقصي والمتابعة والالتزام بتنصيصات البروتوكول الصحي وتوفير مستلزماته في الفترة اللاحقة لهذا الإجراء.
وطالبت بإعادة ترتيب المراحل المتبقية من السنة الدراسية مراعاة لانعكاسات هذا الإجراء وضمانا للتوازن المعرفي والبيداغوجي ومقتضيات العملية التقييمية والتعليمية ووضع شتى السيناريوهات الضامنة لنجاحها.
ودعت أيضا إلى تمكين المتفقدين من صلوحياتهم الكاملة في تقييم المنجز ووضع ما يجب من خطط وآليات لاستكمال المتبقي من البرامج وتعديل محتوياتها وضبط العملية التقييمية وتراتيبها.
دعت الجامعة العامة للتعليم الثانوي إلى تعليق مؤقت للدروس لمدة معيّنة بتواريخ مضبوطة ومعلنة تُحدّدها اللجنة العلمية الوطنية وفق إجراءات ومقاييس تنطلق من معطيات الواقع الحقيقية وتراعي متغيراته.
كما أكدت في بلاغ، على وجوب دعم هذا الإجراء بإجراءات مصاحبة تضمن جدواه وفاعليته على رأسها استغلال هذا الحيز الزمني لاستكمال ما تبقى من حملات التلقيح ثم تفعيل آليات التقصي والمتابعة والالتزام بتنصيصات البروتوكول الصحي وتوفير مستلزماته في الفترة اللاحقة لهذا الإجراء.
وطالبت بإعادة ترتيب المراحل المتبقية من السنة الدراسية مراعاة لانعكاسات هذا الإجراء وضمانا للتوازن المعرفي والبيداغوجي ومقتضيات العملية التقييمية والتعليمية ووضع شتى السيناريوهات الضامنة لنجاحها.
ودعت أيضا إلى تمكين المتفقدين من صلوحياتهم الكاملة في تقييم المنجز ووضع ما يجب من خطط وآليات لاستكمال المتبقي من البرامج وتعديل محتوياتها وضبط العملية التقييمية وتراتيبها.