أنهت حركة تونس إلى الأمام اجتماعها مجلسها المركزي أمس وسط تأكيد سعيه المتواصل لانجاح مسار 25 جويلية وتحويله إلى منجز عملي تجنبا لأي ثغرات ممكنة قد تؤثر على سيره العادي.
وحافظ الحزب على نهجه في الدفاع عن الخيارات السياسية للرئيس قيس سعيد على مستوى انجاز الدستور الجديد أو الوضع التشريعي بغرفتيه إضافة إلى التقاطعات الحاصلة فيما تسميه الموالاة بالوحدة الوطنية القائمة على إعلان مبادئ يجمع كل من يتبنّى شعارات 25 جويلية من أجل بناء تونس الجديدة.
وكثيرا ما اعتبر الحزب في انتظار بيانه الختامي لاجتماع المجلس المركزي اليوم انه حان الوقت لإنهاء العمل بالمراسيم وأساسا المرسوم 54 .
كما من المتوقع ان يحظى الموضع الاقتصادي والاجتماعي باهتمام بيان المجلس المركزي بالنظر الى النقاشات الحاصلة نتيجة تدهور المقدرة الشرائية، وارتفاع الأسعار، وضعف الأجور، وعدم دفع نسق التشغيل، فضلا عن عدم إيجاد حلول للمؤسّسات العمومية التي تعاني أزمات..
خليل الحناشي
أنهت حركة تونس إلى الأمام اجتماعها مجلسها المركزي أمس وسط تأكيد سعيه المتواصل لانجاح مسار 25 جويلية وتحويله إلى منجز عملي تجنبا لأي ثغرات ممكنة قد تؤثر على سيره العادي.
وحافظ الحزب على نهجه في الدفاع عن الخيارات السياسية للرئيس قيس سعيد على مستوى انجاز الدستور الجديد أو الوضع التشريعي بغرفتيه إضافة إلى التقاطعات الحاصلة فيما تسميه الموالاة بالوحدة الوطنية القائمة على إعلان مبادئ يجمع كل من يتبنّى شعارات 25 جويلية من أجل بناء تونس الجديدة.
وكثيرا ما اعتبر الحزب في انتظار بيانه الختامي لاجتماع المجلس المركزي اليوم انه حان الوقت لإنهاء العمل بالمراسيم وأساسا المرسوم 54 .
كما من المتوقع ان يحظى الموضع الاقتصادي والاجتماعي باهتمام بيان المجلس المركزي بالنظر الى النقاشات الحاصلة نتيجة تدهور المقدرة الشرائية، وارتفاع الأسعار، وضعف الأجور، وعدم دفع نسق التشغيل، فضلا عن عدم إيجاد حلول للمؤسّسات العمومية التي تعاني أزمات..