إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

قيس سعيد: "الماء الصالح للشراب وين نسكن ما يتشربش يهبط من السبالة أخضر"

توجه رئيس الجمهورية قيس سعيد لدى استقباله مصباح الهلالي، الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه، وحمادي الحبيب، مدير عام مكتب التخطيط والتوازنات المائية بوزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية، وسمير الهدياوي، عن الإدارة العامة للموارد المائية بوزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائي، بالشكر لأعوان واطارات شركة الصوناد على المجهودات التي يبذلونها.

وأفاد: "أعلم جيدا أن التونسيين اليوم يعيشون العطش وأكثر من العطش أحيانا المآسي في بعض القرى وأحيانا المدن ولا يجدون حتى كيف يغسلون الميت"

وذكر رئيس الجمهورية أن هناك أزمة مياة ولابد من خطة استراتيجية، وأن التشريعات المتعلقة بالمياة كثيرة.

وقال: "يتحدثون عن مجلة المياه لكن وجدت أن التشريعات كثيرة، ربما ليس لدينا من الماء الكثير لكن لدينا ما يكفي من الماء"

واعتبر أن هناك في بعض المواقع من يريد التنكيل بالشعب بالنسبة للماء الصالح للشراب، وأنه كنا في الستينات متوفر، اليوم وصنا الى درجة من العبث بالماء  "الماء الصالح بالشراب، يهبط  من السبالة أخضر، وين نسكن  ما يتشربش، حتى يضطر المواطنون لشراء الماء المعدني"

وأشار الى أن هناك أعمالا من قبل الأشخاص أو الدوائر اللا وطنية حتى لا يجد المواطن الماء الصالح للشراب .

وتوجه بطلب لتمكين التونسيين من الماء الصالح للشراب.

وتوجه أيضا الى الشركات التي تقوم بتعليب الماء بأن تقوم بتخفيض الأسعار، رأفة بالتونسيين.

 قيس سعيد: "الماء الصالح للشراب وين نسكن ما يتشربش يهبط من السبالة أخضر"

توجه رئيس الجمهورية قيس سعيد لدى استقباله مصباح الهلالي، الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه، وحمادي الحبيب، مدير عام مكتب التخطيط والتوازنات المائية بوزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية، وسمير الهدياوي، عن الإدارة العامة للموارد المائية بوزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائي، بالشكر لأعوان واطارات شركة الصوناد على المجهودات التي يبذلونها.

وأفاد: "أعلم جيدا أن التونسيين اليوم يعيشون العطش وأكثر من العطش أحيانا المآسي في بعض القرى وأحيانا المدن ولا يجدون حتى كيف يغسلون الميت"

وذكر رئيس الجمهورية أن هناك أزمة مياة ولابد من خطة استراتيجية، وأن التشريعات المتعلقة بالمياة كثيرة.

وقال: "يتحدثون عن مجلة المياه لكن وجدت أن التشريعات كثيرة، ربما ليس لدينا من الماء الكثير لكن لدينا ما يكفي من الماء"

واعتبر أن هناك في بعض المواقع من يريد التنكيل بالشعب بالنسبة للماء الصالح للشراب، وأنه كنا في الستينات متوفر، اليوم وصنا الى درجة من العبث بالماء  "الماء الصالح بالشراب، يهبط  من السبالة أخضر، وين نسكن  ما يتشربش، حتى يضطر المواطنون لشراء الماء المعدني"

وأشار الى أن هناك أعمالا من قبل الأشخاص أو الدوائر اللا وطنية حتى لا يجد المواطن الماء الصالح للشراب .

وتوجه بطلب لتمكين التونسيين من الماء الصالح للشراب.

وتوجه أيضا الى الشركات التي تقوم بتعليب الماء بأن تقوم بتخفيض الأسعار، رأفة بالتونسيين.