إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

الهايكا تجدد دعوتها للتحري في المعلومات وتنبه من خطورة الترويج للأخبار الزائفة

على إثر بث بعض وسائل الإعلام السمعية البصرية أخبارا اتضح بعد التثبت أنها زائفة أو غير دقيقة وقع ترويجها دون الحذر اللازم الذي تفرضه قواعد المهنة، جددت الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري دعوتها الصحفيات والصحفيين وكل القائمين على البرامج والمجلات الإخبارية في القنوات التلفزية والإذاعية إلى ضرورة الالتزام بقواعد المهنة وأخلاقياتها والتحري في صحة كل المعطيات قبل بثّها. وتذكر الهيئة بضرورة استقاء المعلومات من مصادرها والاستناد إلى أكثر من مصدر عند الضرورة، إضافة إلى مزيد التعامل بحذر شديد في علاقة بالمعلومات الي يتم تداولها على صفحات التواصل الاجتماعي.
كما نبهت الهيئة إلى خطورة الانزلاق في حملات التحريض والتشويه ما من شأنه أن يمس من كرامة الأشخاص وسمعتهم أو يعرضهم للخطر. كما تنبه إلى ضرورة الانتباه وعدم الانخراط في الترويج للأخبار الزائفة خدمة لأجندات معينة.
هذا، وذكرت الهيئة بأهمية دور وسائل الإعلام خلال هذه الفترة الاستثنائية وبمسؤوليتها في المساهمة في الحفاظ على السلم الاجتماعية.
 الهايكا تجدد دعوتها للتحري في المعلومات وتنبه من خطورة الترويج للأخبار الزائفة
على إثر بث بعض وسائل الإعلام السمعية البصرية أخبارا اتضح بعد التثبت أنها زائفة أو غير دقيقة وقع ترويجها دون الحذر اللازم الذي تفرضه قواعد المهنة، جددت الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري دعوتها الصحفيات والصحفيين وكل القائمين على البرامج والمجلات الإخبارية في القنوات التلفزية والإذاعية إلى ضرورة الالتزام بقواعد المهنة وأخلاقياتها والتحري في صحة كل المعطيات قبل بثّها. وتذكر الهيئة بضرورة استقاء المعلومات من مصادرها والاستناد إلى أكثر من مصدر عند الضرورة، إضافة إلى مزيد التعامل بحذر شديد في علاقة بالمعلومات الي يتم تداولها على صفحات التواصل الاجتماعي.
كما نبهت الهيئة إلى خطورة الانزلاق في حملات التحريض والتشويه ما من شأنه أن يمس من كرامة الأشخاص وسمعتهم أو يعرضهم للخطر. كما تنبه إلى ضرورة الانتباه وعدم الانخراط في الترويج للأخبار الزائفة خدمة لأجندات معينة.
هذا، وذكرت الهيئة بأهمية دور وسائل الإعلام خلال هذه الفترة الاستثنائية وبمسؤوليتها في المساهمة في الحفاظ على السلم الاجتماعية.