يسدل الستار الليلة على منافسات النسخة 34 من بطولة كأس الأمم الأفريقية بإقامة المباراة النهائية التي ستجمع الكوت ديفوار البلد المنظم بنيجيريا انطلاقا من الساعة التاسعة ليلا في ملعب الحسن واتارا الأولمبي.
وبعد مشوار متذبذب ومتواضع في دور المجموعات وعقب عودة من الموت ،استعاد منتخب الكوت ديفوار عافيته في الأدوار الاقصائية ووفق في إزاحة السينغال بطل إفريقيا ومالي والكونغو ليبلغ النهائي بحثا عن اللقب الثالث في تاريخه بعد لقبي 1992 و2015.
اما نيجيريا فقد أكدت منذ بداية الدورة عزمها على التتويج بخمسة انتصارات وتعادل كان أبرزها على الكوت ديفوار في دور المجموعات والكاميرون في الدور 16 وجنوب إفريقيا في نصف النهائي لتجد نفسها في النهائي للمرة الثامنة بحثا عن النجمة الرابعة بعد تتويجات 1980 و1994 و2013.
وتمتلك نيجيريا أسبقية نسبية على الكوت ديفوار في المواجهات المباشرة حيث التقى المنتخبان سبع مرات فازت نيجيريا في ثلاثة وانتصر الكوت ديفوار في اثنتين وتعادلا في اثنتين وهي المرة الأولى التي يلتقي فيها المنتخبان في النهائي كما أنها المرة الأولى التي يبلغ فيها المنظم المباراة الختامية منذ مصر في 2006.
نهائي الـ"كان": الثالثة للأفيال..أم الرابعة للنسور؟
يسدل الستار الليلة على منافسات النسخة 34 من بطولة كأس الأمم الأفريقية بإقامة المباراة النهائية التي ستجمع الكوت ديفوار البلد المنظم بنيجيريا انطلاقا من الساعة التاسعة ليلا في ملعب الحسن واتارا الأولمبي.
وبعد مشوار متذبذب ومتواضع في دور المجموعات وعقب عودة من الموت ،استعاد منتخب الكوت ديفوار عافيته في الأدوار الاقصائية ووفق في إزاحة السينغال بطل إفريقيا ومالي والكونغو ليبلغ النهائي بحثا عن اللقب الثالث في تاريخه بعد لقبي 1992 و2015.
اما نيجيريا فقد أكدت منذ بداية الدورة عزمها على التتويج بخمسة انتصارات وتعادل كان أبرزها على الكوت ديفوار في دور المجموعات والكاميرون في الدور 16 وجنوب إفريقيا في نصف النهائي لتجد نفسها في النهائي للمرة الثامنة بحثا عن النجمة الرابعة بعد تتويجات 1980 و1994 و2013.
وتمتلك نيجيريا أسبقية نسبية على الكوت ديفوار في المواجهات المباشرة حيث التقى المنتخبان سبع مرات فازت نيجيريا في ثلاثة وانتصر الكوت ديفوار في اثنتين وتعادلا في اثنتين وهي المرة الأولى التي يلتقي فيها المنتخبان في النهائي كما أنها المرة الأولى التي يبلغ فيها المنظم المباراة الختامية منذ مصر في 2006.
