كتب مدرب المنتخب الوطني جلال القادري البارحة ،بعد ردود الافعال عن تصريحه حول عدم دعوة الحارس الدبشي ، تدوينة على حسا به الخاص في الفايس بوك جاء فيها ما يلي :
ننطلق على بركة الله في آخر تربص تحضيري لكأس العالم و سوف نعمل بإخلاص وبجد لنسعد كل التونسيات والتونسيين ونرجو من الجميع أن يكونوا صفا واحدا وراء المنتخب… قائمة اللاعبين لا يمكن أن تضم أكثر من 26 لاعب وبالتالي مهما كانت الاختيارات سوف تكون هناك دائما ردود فعل متباينة ، إذ يعتقد البعض أن الاختيارات مناسبة ، فيما يعترض البعض الآخر على بعض الأسماء.
وخير مثال في هذا ماحصل مع الحارس الشاب صدقي دبشي صاحب 23 سنة الذي يبقى ابن المنتخب وهو في بداية المشوار ولن أعود لبعض التفاصيل المتعلقة بتحضيراته و ببداية الموسم مع فريقه الترجي الرياضي التونسي ، فقط أؤكد أننا نحترم كل الفرق وأن المنتخب في حاجة للجميع وأن باب المنتخب يبقى مفتوحا لكل أبنائه وتخضع اختيارات الناخب الوطني دائما لبعض القناعات وأرجو من الجميع احترامها وحظا موفق لجميع اللاعبين .
والله ولي التوفيق...
كتب مدرب المنتخب الوطني جلال القادري البارحة ،بعد ردود الافعال عن تصريحه حول عدم دعوة الحارس الدبشي ، تدوينة على حسا به الخاص في الفايس بوك جاء فيها ما يلي :
ننطلق على بركة الله في آخر تربص تحضيري لكأس العالم و سوف نعمل بإخلاص وبجد لنسعد كل التونسيات والتونسيين ونرجو من الجميع أن يكونوا صفا واحدا وراء المنتخب… قائمة اللاعبين لا يمكن أن تضم أكثر من 26 لاعب وبالتالي مهما كانت الاختيارات سوف تكون هناك دائما ردود فعل متباينة ، إذ يعتقد البعض أن الاختيارات مناسبة ، فيما يعترض البعض الآخر على بعض الأسماء.
وخير مثال في هذا ماحصل مع الحارس الشاب صدقي دبشي صاحب 23 سنة الذي يبقى ابن المنتخب وهو في بداية المشوار ولن أعود لبعض التفاصيل المتعلقة بتحضيراته و ببداية الموسم مع فريقه الترجي الرياضي التونسي ، فقط أؤكد أننا نحترم كل الفرق وأن المنتخب في حاجة للجميع وأن باب المنتخب يبقى مفتوحا لكل أبنائه وتخضع اختيارات الناخب الوطني دائما لبعض القناعات وأرجو من الجميع احترامها وحظا موفق لجميع اللاعبين .