أصدر المسؤول السابق الشاذلي بن سليمان كتابا بعنوان"ذاكرة وآفاق.. من أجل رياضة مدرسية أفضل" تطرق الى مسيرة طويلة من البرامج والاستراتيجيات الهادفة الى النهوض بالرياضة المدرسية والجامعية ومن خلالها اكتشاف أجيال من اللاعبين واللاعبات في جميع الرياضات.
وينبش الأثر المهم لمسؤول كرّس حياته لخدمة الرياضة منذ ستينات القرن الماضي ووضع اللبنة الأولى للرياضة المدرسية سنة 1968 والتي كانت بوابة لبروز عديد الأسماء التي تركت بصمة لا تنسى محليا واقليميا ودوليا.
ولم يقتصر الكتاب على التذكير بالماضي بل قدّم توصيات وبرامج لإعادة الإشعاع للرياضة المدرسية والجامعية والتي تعتبر المصنع الأول للأبطال بما يتلاءم مع التغيّرات الكبيرة التي شهدها القطاع ليكون البناء لمستقبل أفضل من أبرز الزوايا التي استحوذت على الاهتمام في وثائق تاريخية تحدثت عن أحداث رياضية بقيت في الذاكرة على غرار ملحمة الأرجنتين وأسماء مازال صداها مسموعا الى اليوم كالمدرب أندري ناجي.
أصدر المسؤول السابق الشاذلي بن سليمان كتابا بعنوان"ذاكرة وآفاق.. من أجل رياضة مدرسية أفضل" تطرق الى مسيرة طويلة من البرامج والاستراتيجيات الهادفة الى النهوض بالرياضة المدرسية والجامعية ومن خلالها اكتشاف أجيال من اللاعبين واللاعبات في جميع الرياضات.
وينبش الأثر المهم لمسؤول كرّس حياته لخدمة الرياضة منذ ستينات القرن الماضي ووضع اللبنة الأولى للرياضة المدرسية سنة 1968 والتي كانت بوابة لبروز عديد الأسماء التي تركت بصمة لا تنسى محليا واقليميا ودوليا.
ولم يقتصر الكتاب على التذكير بالماضي بل قدّم توصيات وبرامج لإعادة الإشعاع للرياضة المدرسية والجامعية والتي تعتبر المصنع الأول للأبطال بما يتلاءم مع التغيّرات الكبيرة التي شهدها القطاع ليكون البناء لمستقبل أفضل من أبرز الزوايا التي استحوذت على الاهتمام في وثائق تاريخية تحدثت عن أحداث رياضية بقيت في الذاكرة على غرار ملحمة الأرجنتين وأسماء مازال صداها مسموعا الى اليوم كالمدرب أندري ناجي.