نشرت الجامعة التونسية لكرة القدم بلاغا رسميا عبرت فيه عن تضامنها الكامل مع عامر دربال، مدرّب فريق المستقبل الرياضي بالمرسى، إثر تعرّضه إلى إصابة بليغة جرّاء مقذوفات أُلقيت من المدارج خلال المباراة التي جمعت اليوم الأحد 2 نوفمبر 2025 فريقي الترجي الرياضي الجرجيسي والمستقبل الرياضي بالمرسى، وهي الحادثة التي دفعت الحكم إلى إيقاف اللقاء راجية الشفاء العاجل له والعودة السريعة إلى الميادين.
وعلى إثر هذه الأحداث المؤسفة والخطيرة، عبرت الجامعة عن استنكارها الشديد وإدانتها المطلقة لكل أشكال العنف التي باتت تهدّد سلامة جميع المتداخلين في اللعبة، معتبرة ما حدث تجاوزًا صارخًا لكل القيم والمبادئ الرياضية. وحملت الجامعة في بلاغها المسؤولية الكاملة لكل من يثبت تورّطه، أفرادًا أو جمعيات، مؤكدة أنّ هذه الممارسات لن تمرّ مرور الكرام، وأنّ الإجراءات القانونية والردعية اللازمة ستُتخذ بكل صرامة وشفافية وفق ما تسمح به اللوائح والقوانين الجاري بها العمل. وأكدت الجامعة أنّها ستعمل على مواجهة مظاهر العنف اللفظي والمادي داخل الملاعب وخارجها، وضمان سلامة جميع الفاعلين في المجال الرياضي من لاعبين، وإطارات فنية، وحكّام، ورسميين، وجماهير، داعية الجمعيات الرياضية إلى تحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والتنظيمية في توعية جماهيرها ونبذ كل أشكال الشغب والعنف، حتى تبقى ملاعبنا فضاءً للتنافس الشريف لا مسرحًا للفوضى والاعتداءات. وشددت الجامعة التونسية لكرة القدم في ختام بلاغها أنّها لن تتسامح مطلقًا مع أي شكل من أشكال العنف، وستتعامل بكل حزم وصرامة مع كل من يثبت ضلوعه في مثل هذه التجاوزات التي تسيء إلى صورة كرة القدم التونسية وإلى الرياضة الوطنية عمومًا.
نشرت الجامعة التونسية لكرة القدم بلاغا رسميا عبرت فيه عن تضامنها الكامل مع عامر دربال، مدرّب فريق المستقبل الرياضي بالمرسى، إثر تعرّضه إلى إصابة بليغة جرّاء مقذوفات أُلقيت من المدارج خلال المباراة التي جمعت اليوم الأحد 2 نوفمبر 2025 فريقي الترجي الرياضي الجرجيسي والمستقبل الرياضي بالمرسى، وهي الحادثة التي دفعت الحكم إلى إيقاف اللقاء راجية الشفاء العاجل له والعودة السريعة إلى الميادين.
وعلى إثر هذه الأحداث المؤسفة والخطيرة، عبرت الجامعة عن استنكارها الشديد وإدانتها المطلقة لكل أشكال العنف التي باتت تهدّد سلامة جميع المتداخلين في اللعبة، معتبرة ما حدث تجاوزًا صارخًا لكل القيم والمبادئ الرياضية. وحملت الجامعة في بلاغها المسؤولية الكاملة لكل من يثبت تورّطه، أفرادًا أو جمعيات، مؤكدة أنّ هذه الممارسات لن تمرّ مرور الكرام، وأنّ الإجراءات القانونية والردعية اللازمة ستُتخذ بكل صرامة وشفافية وفق ما تسمح به اللوائح والقوانين الجاري بها العمل. وأكدت الجامعة أنّها ستعمل على مواجهة مظاهر العنف اللفظي والمادي داخل الملاعب وخارجها، وضمان سلامة جميع الفاعلين في المجال الرياضي من لاعبين، وإطارات فنية، وحكّام، ورسميين، وجماهير، داعية الجمعيات الرياضية إلى تحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والتنظيمية في توعية جماهيرها ونبذ كل أشكال الشغب والعنف، حتى تبقى ملاعبنا فضاءً للتنافس الشريف لا مسرحًا للفوضى والاعتداءات. وشددت الجامعة التونسية لكرة القدم في ختام بلاغها أنّها لن تتسامح مطلقًا مع أي شكل من أشكال العنف، وستتعامل بكل حزم وصرامة مع كل من يثبت ضلوعه في مثل هذه التجاوزات التي تسيء إلى صورة كرة القدم التونسية وإلى الرياضة الوطنية عمومًا.