ليس بغريب على العائلة الموسعة للجودو ببلادنا حيث تم تكريم المدرب الوطني المنتهية مهامه والمقبل على تجربة جديدة يسري شوشان في مسيرته الرياضية وذلك من الجامعة التونسية للجودو ممثلة في رئيسها وكاتب عام اللجنة الوطنية الاولمبية اسكندر حشيشة ووسط حضور رئيس الجامعه السابق والقيدوم الهادي المحيرصي بمعية بطل السبعينات عبد العزيز الزاير وكامل الاطار الفني الوطني بقيادة المدير الفني القدير بشير الخياري والمستشار الفني سليم العقربي وابرز المدربين الوطنيين صانعي الابطال على غرار فوزي الغزواني وصلاح الرقيق وغيرهم.
ويعد شوشان من اهم الرياضيين في الوزن الحفيف اذ حصد الكثير من الالقاب وتقمص زي الترجي الرياضي فرع الجودو ثم المنتخب كاحد اهم عناصره وبعدها كمدرب لسنوات منتخبي الاصاغر والأواسط الذين نجدهم غالبيتهم اليوم ضمن من منتخب الاكابر رغم صغر سنهم بل ومن المتوجين في العديد من التظاهرات الاقليمية والعربية والدولية واخرها العاب البحر الابيض المتوسط بالجزائر.
ستكن لهذا الفني الشاب تجربة خارج ارض الوطني لينسج على منوال المدرب الوطني السابق انيس الونيفي الذي يشرف حاليا على تدريب المنتخب العراقي او الفني محمد بن حميدة بالسعودية وهو مؤشر جيد لرياضة تعد من ادق الاختصاصات على المستوى الفني دوليا ومحتكرة من قبل بعض المدارس المعروفة كالفرنسية واليابانية وغيرهما، وبهذه الخطوة تكون الجامعة التونسية للجودو قد دخلت مجال تصدير الكفاءات الفنية من الجيل الشاب والمنافسة بفرض لونها ولها من الكفاءات الكثير وهو تمشي ذكي ومهم يحسب لهذا الهيكل الرياضي وللمشرفين عليه.
وتجدر الاشارة الى ان التكريم تم وسط حضور ام المدرب يسري شوشان وهو ما يعطي لهذه البادرة رونقا وشكلا اخر مميز. كان كان اثناء تربص جمع المنتخبين التونسي والجزائري الذي كان معززا بالبطلة الاولمبية السابقة صوريا حداد.
ويشار كذلك الى منح الجامعة شوشان الدرجه الرابعه للحزام الاسود مرفوقا ببعض الهدايا التذكارية، فحظ موفق لهذا الفني الكفء.
جمال الفرشيشي
ليس بغريب على العائلة الموسعة للجودو ببلادنا حيث تم تكريم المدرب الوطني المنتهية مهامه والمقبل على تجربة جديدة يسري شوشان في مسيرته الرياضية وذلك من الجامعة التونسية للجودو ممثلة في رئيسها وكاتب عام اللجنة الوطنية الاولمبية اسكندر حشيشة ووسط حضور رئيس الجامعه السابق والقيدوم الهادي المحيرصي بمعية بطل السبعينات عبد العزيز الزاير وكامل الاطار الفني الوطني بقيادة المدير الفني القدير بشير الخياري والمستشار الفني سليم العقربي وابرز المدربين الوطنيين صانعي الابطال على غرار فوزي الغزواني وصلاح الرقيق وغيرهم.
ويعد شوشان من اهم الرياضيين في الوزن الحفيف اذ حصد الكثير من الالقاب وتقمص زي الترجي الرياضي فرع الجودو ثم المنتخب كاحد اهم عناصره وبعدها كمدرب لسنوات منتخبي الاصاغر والأواسط الذين نجدهم غالبيتهم اليوم ضمن من منتخب الاكابر رغم صغر سنهم بل ومن المتوجين في العديد من التظاهرات الاقليمية والعربية والدولية واخرها العاب البحر الابيض المتوسط بالجزائر.
ستكن لهذا الفني الشاب تجربة خارج ارض الوطني لينسج على منوال المدرب الوطني السابق انيس الونيفي الذي يشرف حاليا على تدريب المنتخب العراقي او الفني محمد بن حميدة بالسعودية وهو مؤشر جيد لرياضة تعد من ادق الاختصاصات على المستوى الفني دوليا ومحتكرة من قبل بعض المدارس المعروفة كالفرنسية واليابانية وغيرهما، وبهذه الخطوة تكون الجامعة التونسية للجودو قد دخلت مجال تصدير الكفاءات الفنية من الجيل الشاب والمنافسة بفرض لونها ولها من الكفاءات الكثير وهو تمشي ذكي ومهم يحسب لهذا الهيكل الرياضي وللمشرفين عليه.
وتجدر الاشارة الى ان التكريم تم وسط حضور ام المدرب يسري شوشان وهو ما يعطي لهذه البادرة رونقا وشكلا اخر مميز. كان كان اثناء تربص جمع المنتخبين التونسي والجزائري الذي كان معززا بالبطلة الاولمبية السابقة صوريا حداد.
ويشار كذلك الى منح الجامعة شوشان الدرجه الرابعه للحزام الاسود مرفوقا ببعض الهدايا التذكارية، فحظ موفق لهذا الفني الكفء.
