تعطى يوم 25 جوان ضربة بداية الألعاب المتوسطية بوهران الجزائرية في نسختها 19 بمشاركة 26 دولة من بينها تونس التي ستكون حاضرة بعشرين اختصاص و172 رياضيا ورياضية.
ومن بين الرياضات التي نعوّل عليها لتشريف الراية رياضة المصارعة التي حقتت عديد النجاحات في السنوات الأخيرة عربيا وافريقيا ودوليا.
في هذا الاطار تحدث حسين الخرّازي رئيس جامعة المصارعة عن مشاركة رياضة المصارعة في الألعاب المتوسطية والأهداف المرسومة وأكد انه سيمثل تونس 9 مصارعين من بينهم 5 في الإناث وتقودهم البطلة الأولمبية والعالمية مروى العامري وثلاثة من المصارعة الرومانية والمصارعة الحرة رياضي فقط.
وأكد الخرازي أنهم كجامعة يعوّلون على نجاح وتألق أبطال المصارعة في الدورة الحالية قائلا:"نراهن على كل المصارعين وخصوصا مروى العامري لاقتلاع الميدالية الذهبية وأيضا ثقتنا كبيرة في المواهب الصاعدة سارة حمدي وزن 50 كغ والحائزة مؤخرا على بطولة افريقيا وهي جاهزة كما يجب وخديجة الجلاصي 68 كغ وزينب الصغير 76..وبالنسبة للذكور ورغم المنافسة الكبيرة من تركيا وصربيا وفرنسا وكرواتيا فان ثقتنا كبيرة في أمجد معافي المتوج مؤخرا ببطولة افريقيا وهو قادر على التألق والصعود على منصّة التتويج".
ومثل بقية الرياضات لم يخف حسين الخرازي الصعوبات التي اعترضتهم في التحضيرات بسبب محدودية الموارد المالية اذ باستثناء مروى العامري التي أجرت تربصا ببولونيا فقد اكتفت بقية العناصر بالتربصات الداخلية.
نجاة أبيضي
تعطى يوم 25 جوان ضربة بداية الألعاب المتوسطية بوهران الجزائرية في نسختها 19 بمشاركة 26 دولة من بينها تونس التي ستكون حاضرة بعشرين اختصاص و172 رياضيا ورياضية.
ومن بين الرياضات التي نعوّل عليها لتشريف الراية رياضة المصارعة التي حقتت عديد النجاحات في السنوات الأخيرة عربيا وافريقيا ودوليا.
في هذا الاطار تحدث حسين الخرّازي رئيس جامعة المصارعة عن مشاركة رياضة المصارعة في الألعاب المتوسطية والأهداف المرسومة وأكد انه سيمثل تونس 9 مصارعين من بينهم 5 في الإناث وتقودهم البطلة الأولمبية والعالمية مروى العامري وثلاثة من المصارعة الرومانية والمصارعة الحرة رياضي فقط.
وأكد الخرازي أنهم كجامعة يعوّلون على نجاح وتألق أبطال المصارعة في الدورة الحالية قائلا:"نراهن على كل المصارعين وخصوصا مروى العامري لاقتلاع الميدالية الذهبية وأيضا ثقتنا كبيرة في المواهب الصاعدة سارة حمدي وزن 50 كغ والحائزة مؤخرا على بطولة افريقيا وهي جاهزة كما يجب وخديجة الجلاصي 68 كغ وزينب الصغير 76..وبالنسبة للذكور ورغم المنافسة الكبيرة من تركيا وصربيا وفرنسا وكرواتيا فان ثقتنا كبيرة في أمجد معافي المتوج مؤخرا ببطولة افريقيا وهو قادر على التألق والصعود على منصّة التتويج".
ومثل بقية الرياضات لم يخف حسين الخرازي الصعوبات التي اعترضتهم في التحضيرات بسبب محدودية الموارد المالية اذ باستثناء مروى العامري التي أجرت تربصا ببولونيا فقد اكتفت بقية العناصر بالتربصات الداخلية.
