بعد نجاحهما السنة الفارطة في قطع مسافة 815 كلم من ملعب فرنسا الأسطوري (Grand Paris) الى Stade Vélodrome (مرسيليا) في غضون 11 يومًا فقط من العدو ، يعود التونسي الفرنسي والجزائري الفرنسي ، أحمد بوزويد و إلياس بوزوميتا لرفع تحد جديد و هو تونس – الجزائر في 12 يوما.
وحسب البرنامج التفصيلي يكون الانطلاق من السفارة الجزائرية في تونس يوم 17 ماي للوصول الى السفارة التونسية بالجزائر العاصمة في التاسع والعشرين من الشهر نفسه ، أي 12 يومًا من السباق لقطع مسافة 830 كلم ، ما يعادل سباقي ماراطون في يومين سيقوم بهما العداءان.
هذه المغامرة الرياضية ستكون فرصة للقاء السكان المحليين ، و المرور بعديد المدن و القرى التونسية و الجزائرية, مغامرة فريدة من نوعها و فرصة لاكتشاف عديد المناطق الخلابة, و دعوة ضمنية لممارسة الرياضة و السياحة في ان واحد.
حدث متعدد الابعاد، سياحيا وثقافيا ورياضيا في نفس الوقت ،حيث سيتم إنتاج فيديو ترويجي طوال هذه المغامرة. كدفعة حقيقية للسياحة التونسية وفرصة جديدة لمزيد توطيد العلاقات التونسية الجزائرية التاريخية العميقة.
يحمل العداءان رسالة عالمية من التفاؤل والإرادة. في كل مرحلة ، يهدفان إلى مقابلة السكان ، وخاصة الشباب المحلي. لحظات من الفرح والصعوبة واللقاءات والتفوق على أنفسهم. يمكن متابعة رحلتهم عبر الإنترنت على الشبكات الاجتماعية لتشجيعهم وتجربة تقدمهم بأكبر قدر ممكن.
للتأهل للسباق ، يستحضر إلياس قصة سفر "إنه ليس سباقًا بل مغامرة ، نحن في نفس القارب والالتزام بالذهاب حتى النهاية أمر غير عادي. طموحنا هو النجاح معًا، يصف أحمد العودة إلى الأساسيات "عندما يركز الناس على المعاناة والمصاعب ، فإن المعنى يفلت منهم. إنهم يتساءلون عن سبب عرقنا وينسون جمال المناظر الطبيعية وسحر اللقاءات ومتعة تحدي المستحيل. يعد هذا الإصدار بأن يكون مثيرًا وسيصبح ممكنًا بفضل دعم العديد من الشركاء".
وفاء
بعد نجاحهما السنة الفارطة في قطع مسافة 815 كلم من ملعب فرنسا الأسطوري (Grand Paris) الى Stade Vélodrome (مرسيليا) في غضون 11 يومًا فقط من العدو ، يعود التونسي الفرنسي والجزائري الفرنسي ، أحمد بوزويد و إلياس بوزوميتا لرفع تحد جديد و هو تونس – الجزائر في 12 يوما.
وحسب البرنامج التفصيلي يكون الانطلاق من السفارة الجزائرية في تونس يوم 17 ماي للوصول الى السفارة التونسية بالجزائر العاصمة في التاسع والعشرين من الشهر نفسه ، أي 12 يومًا من السباق لقطع مسافة 830 كلم ، ما يعادل سباقي ماراطون في يومين سيقوم بهما العداءان.
هذه المغامرة الرياضية ستكون فرصة للقاء السكان المحليين ، و المرور بعديد المدن و القرى التونسية و الجزائرية, مغامرة فريدة من نوعها و فرصة لاكتشاف عديد المناطق الخلابة, و دعوة ضمنية لممارسة الرياضة و السياحة في ان واحد.
حدث متعدد الابعاد، سياحيا وثقافيا ورياضيا في نفس الوقت ،حيث سيتم إنتاج فيديو ترويجي طوال هذه المغامرة. كدفعة حقيقية للسياحة التونسية وفرصة جديدة لمزيد توطيد العلاقات التونسية الجزائرية التاريخية العميقة.
يحمل العداءان رسالة عالمية من التفاؤل والإرادة. في كل مرحلة ، يهدفان إلى مقابلة السكان ، وخاصة الشباب المحلي. لحظات من الفرح والصعوبة واللقاءات والتفوق على أنفسهم. يمكن متابعة رحلتهم عبر الإنترنت على الشبكات الاجتماعية لتشجيعهم وتجربة تقدمهم بأكبر قدر ممكن.
للتأهل للسباق ، يستحضر إلياس قصة سفر "إنه ليس سباقًا بل مغامرة ، نحن في نفس القارب والالتزام بالذهاب حتى النهاية أمر غير عادي. طموحنا هو النجاح معًا، يصف أحمد العودة إلى الأساسيات "عندما يركز الناس على المعاناة والمصاعب ، فإن المعنى يفلت منهم. إنهم يتساءلون عن سبب عرقنا وينسون جمال المناظر الطبيعية وسحر اللقاءات ومتعة تحدي المستحيل. يعد هذا الإصدار بأن يكون مثيرًا وسيصبح ممكنًا بفضل دعم العديد من الشركاء".
