انطلقت مساء أمس السبت أشغال الدورة السادسة لملتقى "معا" للفن المعاصر بالحمامات، لتتواصل إلى يوم 4 ماي المقبل بنزل ديار المدينة بياسمين الحمامات.
وسجّلت هذه الدورة حضور 35 فنانا تشكيليا من 21 بلدا عربيا وإفريقيا وأوروبيا وآسيويا.
وتُكرّم هذه الدورة الرسام محمد بن مفتاح والنحات عبد العزيز كريد من تونس.
وتتميّز فعاليات هذا الملتقى بتعدّد الاختصاصات التشكيلية، منها الرسم والنحت على الرخام والخشب والحفر والتصوير الشمسي، إلى جانب تنظيم ندوات ثقافية وفكرية.
وتشهد هذه التظاهرة تنظيم عديد الورشات الفنية الحية للفنون التشكيلة، ومن بينها بالخصوص النحت والرسم، وستكون مناسبة لإنتاج أعمال فنية تؤثث معرضا للفن التشكيلي.
ويسعى المنظمون من خلال تنظيم ملتقى "معا" للفن المعاصر إلى مزيد التعريف بالفنان التشكيلي التونسي وإتاحة الفرصة له للاحتكاك بعدد من الفنانين العالميين وربط الصلة بكبرى التظاهرات الفنية العالمية التي تعنى بالفنون التشكيلية والتي غالبا ما تتولى دعوة فنانين تونسيين لتقديم أعمالهم ولعرض إبداعاتهم.
كما تمثّل هذه التظاهرة مناسبة لفتح أبواب العالمية أمام الفنانين التونسيين حتى يسجلوا حضورهم في الفضاء العالمي للفن التشكيلي.
وات
انطلقت مساء أمس السبت أشغال الدورة السادسة لملتقى "معا" للفن المعاصر بالحمامات، لتتواصل إلى يوم 4 ماي المقبل بنزل ديار المدينة بياسمين الحمامات.
وسجّلت هذه الدورة حضور 35 فنانا تشكيليا من 21 بلدا عربيا وإفريقيا وأوروبيا وآسيويا.
وتُكرّم هذه الدورة الرسام محمد بن مفتاح والنحات عبد العزيز كريد من تونس.
وتتميّز فعاليات هذا الملتقى بتعدّد الاختصاصات التشكيلية، منها الرسم والنحت على الرخام والخشب والحفر والتصوير الشمسي، إلى جانب تنظيم ندوات ثقافية وفكرية.
وتشهد هذه التظاهرة تنظيم عديد الورشات الفنية الحية للفنون التشكيلة، ومن بينها بالخصوص النحت والرسم، وستكون مناسبة لإنتاج أعمال فنية تؤثث معرضا للفن التشكيلي.
ويسعى المنظمون من خلال تنظيم ملتقى "معا" للفن المعاصر إلى مزيد التعريف بالفنان التشكيلي التونسي وإتاحة الفرصة له للاحتكاك بعدد من الفنانين العالميين وربط الصلة بكبرى التظاهرات الفنية العالمية التي تعنى بالفنون التشكيلية والتي غالبا ما تتولى دعوة فنانين تونسيين لتقديم أعمالهم ولعرض إبداعاتهم.
كما تمثّل هذه التظاهرة مناسبة لفتح أبواب العالمية أمام الفنانين التونسيين حتى يسجلوا حضورهم في الفضاء العالمي للفن التشكيلي.
