تحت رذاذ المطر انتصب في قلب العاصمة، تحديدا في شارع الحبيب بورقيبة خيمة تنبعث منها أصوات فرقة موسيقية وهي فرقة الكرامة، وذلك بمناسبة المسيرة الوطنية التي انتظمت، اليوم الأربعاء، مساندة للحق الفلسطيني بدعوة من من اللجنة الوطنية لدعم المقاومة الفلسطينية.
وغنى أعضاء الفرقة أغاني احتفلت بالثورة وغزة والمقاومة، على غرار ياشهيد الوطن، هاي يا سجاني، إخواني لاتنساو شهداكم، بكتب اسمك يا بلادي، الله أكبر فوق كيد المعتدي، قسما بقرآني المجيد، بني وطني، إرادة الحياة، الجرجار ، أولى القبلتين، يا أقصى ما انت وحيد، أنا العطشان، موطني، لبيك يا علم العروبة، صوت الجماهير، غزة ع مواج البحر، عرام الله، أغاني قديمة متجددة لا تحتاج لمن ينفض عنها الغبار أبت النسيان كالقضية الفلسطينية، وظلت تحافظ على وهجها من جيل إلى آخر.
وقد تفاعل الجمهور الحاضر بالتصفيق والهتاف وحتى الزغاريد في حفل دون قاعة أو كراسي، بل كان تفاعل الحضور وقوفا.
درصاف اللموشي
تحت رذاذ المطر انتصب في قلب العاصمة، تحديدا في شارع الحبيب بورقيبة خيمة تنبعث منها أصوات فرقة موسيقية وهي فرقة الكرامة، وذلك بمناسبة المسيرة الوطنية التي انتظمت، اليوم الأربعاء، مساندة للحق الفلسطيني بدعوة من من اللجنة الوطنية لدعم المقاومة الفلسطينية.
وغنى أعضاء الفرقة أغاني احتفلت بالثورة وغزة والمقاومة، على غرار ياشهيد الوطن، هاي يا سجاني، إخواني لاتنساو شهداكم، بكتب اسمك يا بلادي، الله أكبر فوق كيد المعتدي، قسما بقرآني المجيد، بني وطني، إرادة الحياة، الجرجار ، أولى القبلتين، يا أقصى ما انت وحيد، أنا العطشان، موطني، لبيك يا علم العروبة، صوت الجماهير، غزة ع مواج البحر، عرام الله، أغاني قديمة متجددة لا تحتاج لمن ينفض عنها الغبار أبت النسيان كالقضية الفلسطينية، وظلت تحافظ على وهجها من جيل إلى آخر.
وقد تفاعل الجمهور الحاضر بالتصفيق والهتاف وحتى الزغاريد في حفل دون قاعة أو كراسي، بل كان تفاعل الحضور وقوفا.
