تحتضن مدينة الكاف مهرجان صليحة للموسيقى التونسية، في الفترة الممتدّة بين الـ26 والـ28 من ديسمبر الجاري والذي يضمّ عروضا فنية وندوات فكرية وورشات تحتفي بتاريخ الموسيقى التونسية.
ويعد المهرجان موعدا ثقافيا متجددا يستحضر إرث الفنانة الخالدة صليحة ويجمع نخبة من الأصوات والتجارب الموسيقية والفعاليات الثقافية المختلفة في الجهة.
وينطلق مهرجات صليحة بإقامة فنية تحمل عنوان "الفوندو في الموسيقى التونسية"، تليها ثلاث ورشات فنية، أولى عن الطبوع التونسية، وثانية عن الإيقاعات التونسية، وثالثة حول العزف.
وسيشهد اليوم الأول كذلك إقامة معرض وثائقي حول حياة المطربة صليحة، وعرض شريط وثائقي حول مسيرة الممثلة مليكة الهاشمي (أصيلة الكاف)، بالإضافة إلى عرض موسيقى لفرقة الوطن العربي.
وسيعرف اليوم الثاني من مهرجان صليحة إقامة معرض الفنان التشكيلي عمار بالغيث بعنوان "صور تجسيد أغاني صليحة"، بالإضافة إلى ندوة علمية بعنوان “التراث الموسيقي التونسي بين التهذيب والحفاظ على الهوية التونسية”.
ويختتم اليوم الثاني بعرض موسيقي بعنوان "دار العود التونسي" لزياد مهدي.
أما اليوم الثالث والختامي، فسيعرف تقديم كتاب "كيف صارت صلوحة صليحة سيرة بين ضفتين" لبثينة الغريبي، ثم تقديم مخرجات الإقامة الفنية التي انطلقت في بداية المهرجان “الفوندو في الموسيقى التونسية".
ويسدل الستار على المهرجان، مساء الأحد، بمسابقة الأداء والعزف، ثم توزيع الجوائز على الفائزين وتكريم المشاركين في الإقامة الفنية والورشات.
الكاف تحتضن "مهرجان صليحة" للموسيقى التونسية
تحتضن مدينة الكاف مهرجان صليحة للموسيقى التونسية، في الفترة الممتدّة بين الـ26 والـ28 من ديسمبر الجاري والذي يضمّ عروضا فنية وندوات فكرية وورشات تحتفي بتاريخ الموسيقى التونسية.
ويعد المهرجان موعدا ثقافيا متجددا يستحضر إرث الفنانة الخالدة صليحة ويجمع نخبة من الأصوات والتجارب الموسيقية والفعاليات الثقافية المختلفة في الجهة.
وينطلق مهرجات صليحة بإقامة فنية تحمل عنوان "الفوندو في الموسيقى التونسية"، تليها ثلاث ورشات فنية، أولى عن الطبوع التونسية، وثانية عن الإيقاعات التونسية، وثالثة حول العزف.
وسيشهد اليوم الأول كذلك إقامة معرض وثائقي حول حياة المطربة صليحة، وعرض شريط وثائقي حول مسيرة الممثلة مليكة الهاشمي (أصيلة الكاف)، بالإضافة إلى عرض موسيقى لفرقة الوطن العربي.
وسيعرف اليوم الثاني من مهرجان صليحة إقامة معرض الفنان التشكيلي عمار بالغيث بعنوان "صور تجسيد أغاني صليحة"، بالإضافة إلى ندوة علمية بعنوان “التراث الموسيقي التونسي بين التهذيب والحفاظ على الهوية التونسية”.
ويختتم اليوم الثاني بعرض موسيقي بعنوان "دار العود التونسي" لزياد مهدي.
أما اليوم الثالث والختامي، فسيعرف تقديم كتاب "كيف صارت صلوحة صليحة سيرة بين ضفتين" لبثينة الغريبي، ثم تقديم مخرجات الإقامة الفنية التي انطلقت في بداية المهرجان “الفوندو في الموسيقى التونسية".
ويسدل الستار على المهرجان، مساء الأحد، بمسابقة الأداء والعزف، ثم توزيع الجوائز على الفائزين وتكريم المشاركين في الإقامة الفنية والورشات.
